الآن يمكنك الاستفادة من Zagat و +Google في التعرف على الأماكن المحلية





يشكل البحث عن أفضل الأماكن أهمية كبيرة في حياتنا، كما هو الحال بالنسبة إلى الأشخاص والمصادر التي تساعدنا في اتخاذ هذه القرارات. غالبًا ما نلجأ في المقام الأول إلى آراء الأصدقاء والعائلة أو غيرهم من المصادر الموثوق فيها عند البحث عن أفضل المطاعم التي يمكننا أن نتناول فيها أكلة لذيذة أو أفضل المقاهي التي يمكننا أن نتناول فيها مشروبًا ممتعًا.




واليوم نقدم لكم +Google المحلي، وهو عبارة عن طريقة بسيطة لاكتشاف ومشاركة المعلومات المحلية التي تبرز تقييم المكان وفقًا لتقارير Zagat وتوصيات الأشخاص الذين نثق فيهم على +Google. ويمكن للزوجة، على سبيل المثال، الاستفادة من +Google المحلي في جعل زوجها يتراجع عن طلبه "هلا أحضرت لنا الغداء"، ليتخذ قرارًا بالخروج معها إلى مطعم مجاور يقدم مأكولات صينية ويتميز بتقييمات رائعة. لقد تم دمج هذه الميزة في خدمات البحث والخرائط والجوال، كما تتوفر في شكل علامة تبويب جديدة على +Google، وهو ما يضفي طابع البساطة على هذه الميزة حيث تتوفر على خدمات مختلفة من Google.












دمج المعلومات المحلية على خدمات مختلفة من Google


من خلال علامة التبويب "محلي" في الجانب الأيمن من +Google، يمكنك البحث عن أماكن محددة أو تصفح الأماكن التي تتناسب مع مزاجك. وعند النقر على أحد المطاعم أو المتاحف (أو ما إلى ذلك)، سيتم نقلك إلى إحدى صفحات +Google المحلية التي تتضمن صورًا وتقييمات وملخصات من Zagat وتعليقات من الأشخاص الذين تعرفهم وغير ذلك من المعلومات المفيدة مثل عنوان المكان وساعات العمل الرسمية به.




كما يتم دمج +Google المحلي في المنتجات الأخرى التي تستخدمها كل يوم. فإذا كنت تبحث عن مكان باستخدام بحث Google أو باستخدام خرائط Google، فستحصل على هذه المعلومات المحلية الرائعة نفسها أيضًا. كما يمكنك الاستفادة من هذه الخدمة أثناء التنقل من خلال خرائط Google للجوال على أجهزة Android وستتوفر قريبًا على أجهزة iOS.










بحث على Google Maps













Google+ Local على هاتف Android









الاستفادة من Zagat في اتخاذ قرارات أفضل





منذ انضمام Zagat لعائلة Google خريف العام الماضي، يعمل الفريقان على تحسين طريقة الحصول على معلومات محلية مفيدة. ومنذ أكثر من ثلاثة عقود يقدم Zagat تعليقات ذات جودة عالية تتناول عشرات الآلاف من الأماكن، استنادًا إلى ما يرسله المستخدم من تعليقات وما يملؤه من استطلاعات رأي. والآن أصبح بإمكانكم الاطلاع على تقييمات وملخصات Zagat الدقيقة التي تتوفر على صفحات +Google المحلية.









يتم الآن تقييم كل مكان يظهر على +Google المحلي من خلال مقياس Zagat المكوَّن من 30 درجة، والذي يمكنك من خلاله الحصول على تقييم للمكان من حيث عوامل متنوعة، حتى تتمكن من اتخاذ قرارات صائبة. على سبيل المثال، قد يتم تقييم المطعم الذي يقدم أكلات رائعة إلا أنه لا يتمتع بديكور جيد بأربع نجوم، ولكن باستخدام Zagat سيظهر لك تقييم المأكولات مثلاً بـ 26 درجة بينما يتم تقييم الديكور بـ 8 درجات، بل ويمكنك معرفة ما إذا كان المطعم يصلح لقضاء سهرة مع زوجتك أم لا.




الحصول على توصيات وآراء ممن تثق فيهم


غالبًا ما يكون أصدقاؤك على معرفة جيدة بميولك، وقد يشاركونك هذه الميول. ولذلك قد تشكل لك آراء الأشخاص ضمن دوائرك أهمية كبيرة. فإذا أدخلت عبارة البحث [كشري] في +Google المحلي، قد يظهر لك من بين النتائج تقرير عن رأي صديقك في طبق "الكشري" الذي يقدمه أحد المطاعم المجاورة لك. وإذا سجلت دخولك إلى +Google أو بحثت على محرك بحث Google أو في خرائط Google عن مكان رائع لشراء هدية لأختك، فقد تتضمن النتائج التي تظهر لك رأيًا لأختك في أحد محلات بيع الملابس التي اعتادت أن تتسوق منها.




كما يمكنك مشاركة رأيك وتحميل صور أيضًا. وسيكون بإمكان أصدقائك الاستعانة بهذه الآراء والصور عند بحثهم عن معلومات حول المكان، كما يتم تزويدهم بالتقييمات المجمَّعة لآراء الآخرين في هذا المكان. وكلما زادت مساهماتك، زادت أهمية +Google المحلي بالنسبة لأصدقائك ولأفراد عائلتك وغيرهم أيضًا.








سواء أكنت تبحث عن مبنى سكني عشت به على مدار سنوات أو عن مدينة لم يسبق أن زرتها من قبل، نتمنى لك الاستفادة من +Google المحلي في اكتشاف ما تبحث عنه من أماكن ذات أهمية بالنسبة إليك.




ها نحن اليوم نقدم لك الخطوة الأولى، وسنوافيك بمزيد من التحديثات خلال الأشهر التالية. إذا كنت مالكًا لنشاط تجاري، فيمكنك متابعة إدارة معلومات بطاقة بياناتك المحلية عبر أماكن Google للأنشطة التجارية.  ونحن بدورنا سنسهل على مالكي الأنشطة التجارية إدارة بياناتهم على Google وتحقيق أقصى استفادة من الميزات الاجتماعية التي تقدمها صفحات +Google المحلية.  يمكنك الحصول على مزيد من المعلومات على مدونة Google  و أنشطتك التجارية.




الناشر: أفني شاه، مسؤولة إدارة المنتجات

اعملي اكسسوارات من الكرتون وورق القصدير

السلام عليكم


 لعمل اكسسوارات من الكرتون 
سنحتاج ورق قصدير وكارتون وخرز وخيط سميك
اعملي اكسسوارات الكرتون وورق القصدير

ارسمي على الكرتون الاشكال اللى تحبيها

اعملي اكسسوارات الكرتون وورق القصدير

وبعدين قصيها وحاولي ان تلصقي كل زوجين مع بعض

اعملي اكسسوارات الكرتون وورق القصدير

ولفي الخيط على الكرتون وبعدين لفي عليه ورق القصدير واضغطي عليه لياخذ شكل الخيط

اعملي اكسسوارات الكرتون وورق القصدير

والصقي عليه الحبل او الخيط من الخلف لتثبيت القطع مع بعض

اعملي اكسسوارات الكرتون وورق القصدير

والصقي عليه الخرز حسب ذوقك

اعملي اكسسوارات الكرتون وورق القصدير

تعرف عن قرب عما ينتظرك إن أصبحت سفير Google في جامعتك!









هذا الفيديو يستعرض ومضات صغيرة من التدريب الذي تلقاه السفراء في القاهرة في صيف ٢٠١١. أسبوع من المرح الممزوج بالتعلم عن منتجات وتقنيات وأدوات Google إلى جانب نصائح وتدريبات عن كيف تصبح محاضراً فاتناً ومديراً فعالاً للوقت والميزانية بالإضافة إلى محاكاة حية لتنظيم الأحداث في الجامعة وأنشطة العمل الجماعي والمسابقات.. وما خفي كان أمتع!



تقدم الآن واظهر مواهبك - ابن نفسك لتبني من حولك: bit.ly/menaGSA2012

















نصائح وحيل حول دردشة الفيديو الجماعية على الهواء على +Google





مع طرح ميزة دردشة الفيديو الجماعية على الهواء في +Google، نريد أن نقدم لكم أفضل النصائح والحيل التي تضمن حصولكم على أفضل جودة ممكنة لدردشة الفيديو الجماعية المباشرة. وفي ما يلي بعض الحيل المتنوعة عن كيفية الحصول على ذلك.




التجهيزات


- من الأهمية بمكان أن يكون لديك كاميرا فيديو وميكروفون بجودة عالية. ويمكنك تجهيز كاميرا ويب مثل Logitech 910C وسماعة رأس مزودة بميكروفون. ولا تقنع بكاميرا الويب رديئة الجودة.




- ستحتاج إلى تشغيل دردشة الفيديو الجماعية على أسرع جهاز كمبيوتر يتوفر لديك، حيث سيضفي ذلك قدرًا كبيرًا من السلاسة على الفيديو.




- يجب أن يكون لدى جميع المشاركين خط إنترنت سلكي للحصول على سرعة تحميل عالية.




- يجب أن يضع الجميع سماعات رأس أو سدادات أذن للحد من حدوث صدى صوت. ولا يتم استثناء أحد من ذلك.




- يلزمك تجنب وجود إضاءة خلفية، حيث تتسبب هذه الإضاءة في ظهور الشخص معتمًا في الفيديو. ولا تعطي ظهرك لنافذة ذات إضاءة ساطعة، ووجه بعض الإضاءة نحوك.




- جرب وضع خلفية مثيرة خلفك، حيث يسبب الجدار ذو اللون الأبيض تمامًا مللاً شديدًا. أما غرفة المعيشة الكبيرة فقد تبدو رائعة.




الإعدادات الأولى


- إذا كنت تريد إشراك عدد كبير من الأشخاص، فابدأ دردشة الفيديو الجماعية مبكرًا حتى يدخل الجميع ويأخذ وضع الاستعداد ويحضر الأجهزة اللازمة، وما إلى ذلك. ولا تنس أن دردشة الفيديو الجماعية تظل سرية حتى تختار البث.




- يمكنك دعوة من في دوائرك فقط لإجراء دردشة فيديو جماعية، ولذلك تأكد من إدراج جميع الأشخاص الذين تريدهم ضمن دوائرك مسبقًا. واعلم أنه من الصعب إلى حد كبير إرسال دعوة إلى أشخاص خاصة إذا لم يكونوا ضمن دوائرك.




- لا يمكنك إرسال دعوة إلى "عام" للانضمام إلى دردشة فيديو جماعية على الهواء. وإذا كنت تريد إجراء ذلك، فيمكنك دائمًا نسخ عنوان URL الذي يؤدي إلى الدردشة ولصقه، بحيث يتمكن الأشخاص من الانضمام إليها مباشرة.




- استخدم أقل قدر ممكن من البرامج التي تعمل على جهاز الكمبيوتر. وقد تحتاج إلى مشاركة أجزاء مختلفة من شاشة جهازك أثناء إجراء دردشة الفيديو الجماعية، ولذلك تأكد من أنك لا تبث شيئًا خصوصيًا لديك. على سبيل المثال، يمكنك تمرير أشرطة أدوات المتصفح لأسفل وإيقاف برامج الدردشة وغيرها من البرامج وتعيين قائمة الإرساء/البدء على الإخفاء التلقائي، حتى لا تظهر لأحد إذا كنت تريد مشاركة ما يظهر على شاشتك.




- فكر في حقوق الطبع والنشر/الملكية الفكرية قبل بدء البث، وتأكد من امتلاكك حقوق جميع ما تبثه، أو من عدم تسبب ما تجريه في عواقب وخيمة مع محامين حانقين.




- يمكنك الانضمام إلى دردشة فيديو جماعية مرتين من جهازين مختلفين. وذلك سيسمح لك بتقديم لقطات الشاشة ومقاطع الفيديو وما إلى ذلك في جزء مختلف.




- أجل جميع طرق الترويج لدردشة الفيديو الجماعية، مثل Twitter وFacebook وما إلى ذلك. وعندما يصبح البث مباشرًا، سيكون بإمكانك نسخ عنوان URL ولصقه من أجل مضاعفة عدد المشاهدين.




- لمضاعفة عدد المشاهدين، جرب الالتزام بجدول زمني دوري. فنحن على سبيل المثال، حددنا موعد التسجيل أيام الاثنين، الساعة 2000 بتوقيت جرينتش، والثلاثاء، الساعة 1800 بتوقيت جرينتش.




- صمم صورة شاشة مسبقًا بهدف التعريف بدردشة الفيديو الجماعية. وسيكون بإمكانك تشغيل هذه الصورة خلال الدقائق الخمس الأولى قبل بدء الدردشة.




تشغيل دردشة الفيديو الجماعية


- لا يتم بث دردشة الفيديو الجماعية بشكل عام حتى تنقر فعلاً على "بدء البث". كما يبدأ تسجيل YouTube بعد إجراء ذلك أيضًا.




- عند النقر على البث، تظهر دردشة الفيديو الجماعية في ساحة مشاركاتك، ولذلك ستحتاج إلى أن يربط الأشخاص بالمشاركة التي تحتوي على دردشة الفيديو الجماعية مباشرة. بهذه الطريقة يمكنك السماح للأشخاص بنشر تعليقاتهم وتقديم ملاحظاتهم وما إلى ذلك. كما سيكون بإمكانك جمع الأشخاص في مكان واحد فقط.




- يمكنك الحصول على الرابط الثابت لدردشة الفيديو الجماعية من خلال النقر بزر الماوس الأيمن على الطابع الزمني للمشاركة التي تحتوي على دردشة الفيديو الجماعية.




- خلال الدقائق الخمس الأولى من دردشة الفيديو الجماعية، اعرض الصورة التي توضح أن دردشة الفيديو الجماعية على وشك البدء. اطلب من جميع المشاركين كتم الصوت/الفيديو بحيث تصبح الشاشة سوداء لدى الجميع. لا يمكنكم التحدث مع بعضكم، ولكن يمكنكم التنسيق سويًا من خلال الدردشة. بذلك تمنح الجمهور بضع دقائق حتى يتمكنوا من الانضمام والاستعداد. كما تتيح لك هذه الدقائق أن تستخدم Twitter وFacebook وأن تشارك دردشة الفيديو الجماعية وتضمنها في جميع مواقعك على الويب.




- يمكنك الحصول على شفرة التضمين لمقطع الفيديو أعلى الجانب الأيسر من النافذة. كما يمكنك وضعها في مواقع الويب.




- سيتم نشر مقطع الفيديو المباشر أيضًا عبر YouTube. كما سيكون بإمكان الأشخاص وضع تعليقات عليه في YouTube، ولذلك تأكد من الاطلاع على التعليقات على كل من Google+ وYouTube.




- ينزعج الأشخاص كثيرًا من ضوضاء الكتابة والضوضاء التي تظهر في الخلفية، ولذلك شجعهم على كتم صوت الميكروفونات عند عدم التحدث.




أنت المدير. وهذا يعني أنه بإمكانك إلغاء تبديل الكاميرا الذي تجريه Google عادة. عند نقرك على الجزء المرتبط بشخص معين ووضعه في حيز التركيز، سيظهر للمشاهدين الآخرين أيضًا. إلا أنه يمكنك أيضًا ترك معالجة التبديل لدردشة الفيديو الجماعية نفسها. ولكن لا تنس أن تنقر لإغلاق التركيز مرة أخرى.




- لا مانع من حدوث أخطاء أثناء الظهور بعفوية. فالمشاهدون يقدرون الأمر إذا كان واقعيًا ولا يريدون أن يكون هناك منتج مصقول ولكنه يتسم بالمبالغة. ولكن حاول أن يخرج المنتج بأفضل جودة ممكنة.




- طوال عملية دردشة الفيديو الجماعية، يظهر عدد المشاهدين مدرجين أعلى الجانب الأيسر من دردشة الفيديو الجماعية. كثير، أليس كذلك؟




- إذا كنت تريد السماح للجمهور بالدخول إلى دردشة الفيديو الجماعية والانضمام إلى البث، فيمكنك نشر رابط لدردشة الفيديو الجماعية في التعليقات. وسيظهر أي شخص ينقر على هذا الرابط في دردشة الفيديو الجماعية. إلا أنه لا يمكن التراجع عن هذا الإجراء بعد ذلك. ولذلك تظل ملتزمًا بالمتابعة مع أي شخص ينضم للظهور ضمن العرض العام.




ما بعد البث


- يظهر إخراج الفيديو الذي يوضع على YouTube بجودة غير عالية، ومن ثم فقد تحتاج إلى طريقة أخرى لتسجيله إذا كان يعنيك أمر الجودة (باستخدام برنامج مثل Screenflow).




- يتم تعيين إخراج الفيديو افتراضيًا على العرض بشكل عام. كما يتم تضمينه في المشاركة الأصلية على Google+ حيث استضفت العرض المباشر. ولن تتمكن من إزالته بدون حذف المشاركة بأكملها.




- تستغرق أدوات الاقتصاص على YouTube 6 ساعات أو أكثر، ولذلك يفضَّل نشر دردشة الفيديو الجماعية كلها إذا لم تكن لديك مشكلة في الجودة ولم تقل أي شيء يسبب حرجًا في البداية. كما ستحتاج إلى التقليل من الإعدادات الأولى، حتى لا تحتاج بعد ذلك إلى اقتصاصها.




- تأكد من تضمين إخراج الفيديو في مكان يمكن الدخول إليه بعد انتهاء الحدث. حيث اكتشفنا أن نسبة المشاهدة اللاحقة للبث تتضاعف إلى 20 ضعفًا مقارنة بنسبة المشاهدة أثناء البث، وذلك لأن الأشخاص يتوقعون أن يتمكنوا من الاطلاع على ما حدث في دردشة الفيديو الجماعية.




ملاحظة هامشية: لا يفوتك التحقق من حسابك على YouTube، حيث يلزمك التأكد من أنه يمكن لحسابك معالجة مقاطع فيديو مدتها أطول من 15 دقيقة، وإلا فلن يتم حفظ دردشة الفيديو الجماعية.










الناشر: مها أبو العينين، مدير الاتصالات في Google، الشرق الأوسط وشمال إفريقيا




تنمية المرأة في الشرق الأوسط





أطلقت جماعة المرأة والتكنولوجيا من Google في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا مبادرتين جديدتين خلال هذا الشهر تهدفان إلى تمكين مزيد من النساء من استخدام الإنترنت بشكل أكثر فعالية. مبادرة g|fwd: ورشات عمل تنمية المرأة من Google، وبرنامج سفراء المرأة والتكنولوجيا من Google. ويهدف المشروعان إلى دعم المهمة التي تسعى الجماعة إلى تنفيذها، وهي "استخدام التكنولوجيا في مساعدة المرأة على استكشاف قدراتها في القيادة وفي ريادة المشروعات وقدراتها كذلك على المستوى الفردي".




وتعد المبادرة الأولى g|fwd بمثابة انطلاقة تجريبية، حيث عُقدت ورشة عمل "أفكار للتطبيق" في الجامعة الأمريكية بالقاهرة يومي الثاني والثالث من أيار (مايو). وتوفر ورشات العمل هذه تدريبًا عمليًا للنساء اللاتي يسعين إلى خلق كيان لأنفسهن أو لنشاطهن التجاري أو لقضيتهن على الويب أو تطوير هذا الكيان. وقد شارك في ورشة العمل هذه 15 سيدة مستقلة تنوعت مشروعاتهن لتشمل نشاطًا تجاريًا صغيرًا لتقديم خدمة التصوير الفوتوغرافي ومشروعًا خيريًا يتصدى للمشكلات التي يتعرض لها كل من المرأة والطفل في العشوائيات الواقعة شمال القاهرة.









وقد تلقت المشاركات دعوة للالتقاء بضيف يساعدهن في مشروعاتهن، كما تم توفير خبراء في التقنيات من Google لمساعدتهن أثناء ورشة العمل. كما تم عقد دورات تدريبية على مدار اليومين، بهدف تقديم خلفية أساسية عن أدوات الإنترنت التي يمكنهن الاستعانة بها إلى جانب جهودهن، كما تخلل هذه الدورات وقت تطبق المشاركات خلاله ما تم تحصيله من معلومات. وتقول لويزيلا مازا، إحدى المشاركات في قيادة جماعة المرأة والتكنولوجيا، "أردنا أن نمنح المرأة فرصة لترسيخ ما لديها من خبرة ووضعها في إطار عملي، بحيث تتوفر لديها بعد انتهاء ورشة العمل فرصة استكمال ما بدأته من خطوات أولى في مشروعها، وفكرة جيدة عما يجب اتخاذه بعد ذلك حتى تكلل مشروعها بالنجاح".




وقد تميز ما أبدته المشاركات من ملاحظات عن ورشة العمل بقدر كبير جدًا من الإيجابية، حيث أعربن جميعًا عن استعدادهن التام لحضور ورشة عمل شبيهة مرة أخرى، كما قيم 85% منهن ما تم تحصيله من خبرة بـ 4 درجات من 5.




وكان مما جاء في وجهات نظر المشاركات ما يلي:




"لقد تمكنت من الالتقاء ببعض النساء الرائعات الذين لديهن شغف بدمج التقنية في حياتهن لخدمة مجتمعهن بشكل أفضل من خلال مشروعات متنوعة. يا له من شيء مثير للشغف أن تختلط بأناس لديهم عزيمة قوية للتعلم والتحدي وإحداث تغيير!"




"لقد التقيت بالكثير من الأشخاص الرائعين واستمعت إلى أفكار ورؤى جديدة. كما أنه كان وقتًا ممتعًا =)"




"كانت ورشة العمل ترتكز على تطبيق ما تعلمناه ولم تكن تقتصر على جمع المعلومات".




أما المبادرة الثانية، وهي برنامج سفراء المرأة والتكنولوجيا من Google، فتهدف إلى تمكين قابلية تطبيق رؤية جماعة المرأة والتكنولوجيا من Google على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالإضافة إلى إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. ونحن نأمل أن يتكرر إطلاق هذه المبادرة في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى بعد أن شهدت منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الانطلاقة الأولى لها.




لقد تلقينا حتى الآن 182 طلب انضمام، ووقع الاختيار على 50 سفيرة لبرنامج المرأة والتكنولوجيا من Google لتمثيل 5 من بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتم تقسيمهن على 10 أفرع.




وتأتي مشاركة هؤلاء المتطوعات في المبادرة في إطار سعيهن للمساعدة في تنمية وتعليم نساء مجتمعاتهن، وهو ما يرونه (ونراه) مكونًا أساسيًا من مكونات تنمية حياة جميع أفراد المجتمعات سواء على المستوى الاقتصادي أو الاجتماعي.









ونأمل أن تستفيد سفيرات برنامج المرأة والتكنولوجيا على المستوى الشخصي من برنامج هذا العام، كما نأمل أن يبدأن وضع خطط تهدف إلى بث الأفكار في نساء مجتمعاتهن وتمكينهن وتعليمهن.




وبعد الانطلاق الأول للمبادرة، نسعى الآن إلى اختيار قادة الأفرع، وهو ما رصدنا له عددًا كبيرًا يبلغ 25 من 40 مرشحًا، كما نطلب من كل فرع أن يقدم لنا خطة محلية لنراجعها—ونحن نود أن نعبر عن سعادتنا بهذه المبادرة وسنوافيكم بالأخبار تباعًا.




أعربت السفيرات عن شعورهن بحماس شديد، وفي ما يلي بعض ما ورد على لسانهن أثناء احتفالية انطلاق المبادرة:




"هناك مقولة مفادها أن القادة يُصنعون ولا يُولدون... ولذلك يمكن تدريب نساء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتوفير قيادة لهن وتشكيل أفكارهن وطاقتهن الإيجابية بطريقة جيدة وإضافة الخبرة التقنية إلى ذلك حتى يتمكنّ من قيادة مجتمعاتهن بالكامل بدلاً من أن يكن تابعات لهذه المجتمعات".




"أهم شيء في القيادة أن تلمس في نفسك التغيير الذي تنشده في العالم - كما يقول المهاتما غاندي - وأن ترى التغيير في حياتك وحياة الآخرين، وأن تحاول أن تجعل العالم، الذي تعيش به، مكانًا أفضل في الوقت الحالي وفي المستقبل سواء لك أو لأطفالك أو لأحفادك".




"أريد أن أكون صانعة للتغيير لدى الآخرين".




الناشر: باتريشا إستريدج، مدير الفعاليات، الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

تنزيلات البرامج في سوريا



إن حرية التعبير هي حق أصيل من حقوق الإنسان وقيمة أساسية في Google، غير أنه أحيانًا ما تكون هناك حدود للنطاق الذي يمكننا فيه توفير منتجاتنا وخدماتنا. فعلى سبيل المثال، تفرض الولايات المتحدة ضوابط للتصدير وبرامج عقوبات تمنعنا من عرض تنزيلات برامج معينة في بعض البلدان.

أما التفاصيل الدقيقة لمثل هذه القيود فهي دائمة التطور بمرور الزمن، لذا فإننا نبحث باستمرار في كيفية تقديم أدوات على نحو أفضل ليتمكن الأشخاص من الدخول إلى المعلومات ومشاركتها. فمثلاً، استطعنا العام الماضي توفير بعض منتجاتنا
للتنزيل في إيران. ونحن سعداء اليوم بتوفير كل من Google Earth و بيكاسا ومتصفح Chrome للتنزيل في سوريا.

سنظل ملتزمين دائمًا، كشركة أمريكية، بالإذعان الكامل لضوابط التصدير وبرامج العقوبات المعمول بها داخل الولايات المتحدة. وفي الوقت ذاته، سنظل ملتزمين أيضًا بمتابعة البحث عن وسائل يمكننا من خلالها مساعدة الأشخاص حول العالم على استخدام التكنولوجيا من أجل نقل المعلومات والعثور عليها وإنشائها.

نشرها: نيل مارتن، مدير برامج الإذعان لضوابط التصدير

Google تحتفل بانتخابات رئاسية مصرية ذات طابع تاريخي





يتوجه نحو 50 مليون مصري يومي الـ23 والـ24 من مايو للإدلاء بأصواتهم في أول انتخابات رئاسية تشهدها البلاد منذ اندلاع ثورة الخامس والعشرين من يناير. وتحتفل Google بهذه المناسبة التاريخية من خلال رسم شعار مبتكر على الصفحة الرئيسية لمحرك بحثها في مصر، Google.com.eg.  يظهر على شعار Google، الذي يتناول الانتخابات المصرية موضوعًا له، كل حرف من أحرف شعار الشركة وهو يشارك في عملية التصويت، بدءًا من الانتظار في طابور الناخبين ومرورًا باختيار المرشح في ورقة الاقتراع وانتهاءً بوضع الصوت في صندوق الانتخاب، مع الإشارة بإصبع الإبهام في إشارة إلى رضا الناخب!













معلومات عن رسومات الشعار المبتكرة من Google: "رسم الشعار المبتكر" من Google هو عبارة عن بعض التعديلات الفنية التي توضع على شعار الشركة في المناسبات بحيث يظهر الشعار للمستخدمين عند إدخالهم "www.google.com" في شريط عناوين متصفح الويب الذي يستخدمونه. ويتم تصميم رسومات الشعار المبتكرة هذه على يد فنانين بهدف إحياء ذكرى أحداث مهمة ذات صلة بالمستخدمين داخل النطاق المحلي إلى جانب رسومات الشعار المبتكرة للاحتفال بمناسبات ذات طابع عالمي.




للاطلاع على جميع رسومات الشعار المبتكرة من Google بهدف الاحتفال بمناسبات، يرجى الانتقال إلى google.com/doodles





الناشر: مها أبو العينين، مدير الاتصالات في Google، الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

سلةرائعة من الصابون

السلام عليكم
خطوات بسيطة و خامات في المتناول
 لصنع سلة رائعة من الصابون

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


إعلان أسماء 90 متأهلاً إقليميًا في مسابقة مهرجان Google العلمي 2012










تهانينا للمتأهلين الإقليميين في مسابقة مهرجان Google العلمي الثانية! تمثل أفضل 90 مشاركة التي تقدم بها مشتركون من جميع أنحاء العالم أفكارًا علمية مذهلة تتميز بالابتكار كما تأتي في مصاف أحدث ما يمكن للعلم التوصل إليه.




وتتميز مسابقة هذا العام بطابع دولي أكثر تنوعًا مقارنة بمسابقة العام الماضي، حيث تتوفر لدينا آلاف المشاركات المقدمة من عدد يربو على 100 بلد. وتتناول هذه المشاركات موضوعات متنوعة من بينها تطوير التدوير باستخدام أجهزة الروبوت LEGO وعلاج السرطان باستخدام مادة من إنتاج النحل وعلاج مشكلة إساءة استخدام المِيثامفيتامين. لقد اندهش طاقم التحكيم من جودة المشروعات المقدمة، ولم يكن من السهل عليهم تصفية المشاركات من خلال تقييم عنصر الإبداع والأهلية العلمية وصلة المشروع بتحقيق نتيجة عالمية حتى يتوصل إلى تسمية 90 مشاركة متأهلة.










ومن بين المتأهلين الإقليميين البالغ عددهم 90 متأهلاً من جميع أنحاء العالم، تفخر منطقة الشرق الأوسط بعقولها الشابة النيرة التي شاركت في المسابقة بقوة، وهم:




أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا (المرحلة العمرية 15-16)


محمد العيدان، المملكة العربية السعودية


شهد الجاسر، المملكة العربية السعودية


منة عبد الجواد (مصرية)، المملكة العربية السعودية


عمر عبيه، مصر




أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا (المرحلة العمرية 17-18)


إبراهيم خليل، مصر


عبد الله رضا، مصر




ومن المقرر أن تشهد المرحلة التالية من المسابقة إعلان أسماء الـ 15 متأهلاً على مستوى العالم والفائز بجائزة تطبيق العلوم المقدمة من Scientific American في السادس من حزيران (يونيو) القادم. ومن المقرر أيضًا أن يسافر الـ 15 متأهلاً والمتسابق الفائز بجائزة تطبيق العلوم إلى مقر Google الرئيسي في ولاية كاليفورنيا خلال شهر تموز (يوليو) القادم لحضور التصفيات النهائية وجولة التحكيم الأخيرة التي ستجرى على يد لجنة من مشاهير العلماء والمبتكرين.










ونود بهذه المناسبة أن نوجه الشكر لجميع الطلاب الذين شاركوا بمشروعاتهم في مسابقة مهرجان Google العلمي من جمع أنحاء العالم كما نهنئ جميع العلماء الناشئين الذين وقع عليهم الاختيار لدخول التصفية على المستوى الإقليمي.




الناشر: سام بيتر، فريق مهرجان Google العلمي

Pageviews Last 30 Days

Followers