ساعدنا على تحسين جودة البحث في Google







نعم، نحن نبحث عن مساعدة لتحسين بحث Google -- ولكن هذه المرة نحن لا نطلب منك تقديم المزيد من التقارير عن نتائج البحث المزعجة. على الرغم من أننا ما زلنا نقدر ذلك، اليوم لدينا لك فرصة مختلفة لتحسين بحث Google: لما لا تنضم إلى فريق جودة بحث Google بنفسك؟







مهتم؟ إليك ما نبحث عنه: خريج أكاديمي مميز على استعداد للعمل في بيئة متعددة الجنسيات في مكتبنا في دبلن. يجب أن تكون مرتاحاً للنظر إلى كود صفحة الويب. وينبغي أن تكون مهتماً بمحركات البحث والإنترنت. من الضروري أيضا أن تشاركنا حبنا لمكافحة نتائج البحث المزعجة وجهدنا


لتسهيل الوصول إلى محتوى عالي الجودة. قد تساعدك أيضاً مهارات ال-PlayStation أو كرة قدم الطاولة!














هذه صورة تم التقاطها في مكتب Google دبلن تظهر بيئة العمل هناك.







إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن الوظائف المتوفرة، إليك قائمة كاملة للمتطلبات والمسؤوليات. بإمكان المرشحين الجيدين إرسال بريد إلكتروني مباشرةً إلى الموظف المسؤول عن قسم الموارد البشرية.










كتابة Kaspar Szymanski، ترجمة وتحرير Sila Awad، فريق جودة بحث Google


ميزة "التجوّل ثلاثي الأبعاد" في خرائط Google الآن في المتحف الوطني العراقي

خلال السنوات الماضية، استخدمنا تقنية "التجول ثلاثي الأبعاد" لعرض صور واقعية ثلاثية الأبعاد من مجموعة متنوعة من المواقع المذهلة من جميع أنحاء العالم. فبدون الحاجة إلى عناء السفر، كنا قادرين على زيارة أماكن مثل ستون هنج، وحديقة قصر فرساي، وحتى جزيرة نصف القمر (مع طيور البطريق!) في القارة القطبية الجنوبية. بدءا من اليوم، يمكنكم أن تزوروا وتتجولوا في المتحف الوطني العراقي في بغداد من داخل خرائط Google أو من معرض "التجوّل ثلاثي الأبعاد" أو على موقع الإنترنت الخاص بالمتحف.



التجوّل ثلاثي الأبعاد في المتحف الوطني العراقي

بدأ المشروع في شهر تشرين الأول (أكتوبر) 2009 عندما أتيحت الفرصة لفريق "التجوّل ثلاثي الأبعاد" لزيارة بغداد للتعاون مع المتحف. في ذلك الوقت، كان المتحف الوطني العراقي قد استرجع كمية كبيرة من القطع الأثرية التي نُهبت أثناء الغزو الأمريكي للعراق في عام 2003. تُعتبر المجموعة ثروة هائلة من القطع الأثرية التي يعود تاريخ بعضها إلى أقدم التجمعات البشرية، والتي تطورت في جميع أنحاء العراق. وبسبب الصراعات السياسية التي يعاني منها العراق، فغالبًا ما يكون تمثيل تاريخ وتراث هذه المنطقة تمثيلا ناقصًا، أو لا يمكن الوصول إلى جزء كبير منه. ولهذا السبب، نعتبر أن هذا المشروع فرصة مهمة لعرض المتحف الوطني العراقي في معرض التجوّل ثلاثي الأبعاد في خرائط Google.


كانت هذه أول محاولة لالتقاط مجموعة صور داخلية في المتحف، وواجهتنا مجموعة من التحديات اللوجستية والتقنية. في حين أنه كان لدينا عربة التصوير التي استخدمناها عند زيارة بعض المعالم الثقافية، لكن التقاط صور بانورامية داخلية كانت فكرة غير مجربة من قبل. كنا قد أكملنا مؤخراً نموذجًا أوليًا لعربة تصوير داخلية -- والتي عدّلناها واستخدمناها في وقت لاحق في مشروع Google الفني، لكننا كنا غير متأكدين من أن أداء هذه العربة سيكون كما تصورنا في الموقع.



لأسباب أمنية، لم نتمكن من قضاء أكثر من 4 ساعات متتالية في المتحف في كل زيارة. هذا يعني أن وقتنا هناك كان مجهدًا. لقد قضينا معظم الوقت في الزيارة الأولى في تجميع واختبار عربة تصوير التجوّل ثلاثي الأبعاد، وتركيب بطاريات السيارات التي حصلنا عليها في بغداد على عجل، وتركيب الهوائيات لاختبار تحديد الموقع الجغرافي، والاتصال بهاتف يعمل بالاقمار الصناعية مرات عديدة بمقرنا في كاليفورنيا لتصحيح بعض الأخطاء. في حين كان البعض منا يعمل على تركيب عربة التصوير، كان آخرون يصورون كل ما هو ممكن في المتحف، مع محاولة عدم الانشغال في التحف الأثرية التي يعود تاريخها إلى أكثر من 6000 سنة.


استخدام عربة تصوير التجوّل ثلاثي الأبعاد الداخلي لجمع الصور

وبعد أن بدأت عربة تصوير التجوّل ثلاثي الأبعاد الداخلي بالعمل، قضينا زيارتنا الثانية في جمع الصور من قاعات المعرض الرئيسية في المتحف. كما استخدمنا أيضا أدوات تصوير عالية الدقة مكنتنا من التقاط صور بـ 360 درجة لبعض التحف الفنية النادرة، حيث توجد مجموعة مختارة منها يمكنكم مشاهدتها على صفحة الآثار من موقع المتحف. التقطنا صورًا لتمثال يمثل اللآلهة الأم (آلهة الخصوبة والأمومة) والذي يعود تاريخه إلى ما قبل التاريخ المسجل، وألواح مسمارية تجسد واحدة من أقدم أشكال الكتابة في تاريخ البشرية، وهناك أمثلة عديدة رائعة من الفخار القديم من منطقة الشرق الأوسط.


تمثال الآلهة الأم
تم العثور على هذه القطعة، وهي عبارة عن تمثال فخاري لأنثى تمثل آلهة الخصوبة والأمومة من العصر السومري، عُثر عليه في تل سونغر
طول التمثال: 10.2 سم ويعود تاريخه إلى 5000 قبل الميلاد.

على الرغم من أننا قضينا أسبوعًا واحدًا في بغداد، لكننا عدنا بعشرات الآلاف من الصور الثابتة. لقد قضينا شهورًا في معالجة الصور -- واشتمل ذلك على تركيب الصور في صور بانورامية غامرة كالتي تشاهدونها عند استخدام ميزة التجوّل ثلاثي الأبعاد في خرائط Google -- والعمل عن كثب مع المتحف الوطني العراقي لدمج الصور في موقعهم الإلكتروني الجديد. وأخيرًا، يسعدنا إطلاق هذا المشروع معا، مما يتيح للمستخدمين في أي مكان في العالم تقريبا لزيارة معارض وقاعات المتحف ومعرفة المزيد عن التراث العراقي من خلال هذه المجموعة.


بالنسبة لأولئك الذين يفكرون في زيارة المتحف شخصيًا، نأمل بأن تكون هذه الصور فرصة مناسبة لاستكشاف المتحف حتى إعادة فتحه في وقت لاحق هذا العام. يمكنكم الآن زيارة المتحف الوطني العراقي من خلال ميزة التجوّل ثلاثي الأبعاد في خرائط Google، أو من خلال معرض التجوّل ثلاثي الأبعاد، أو من خلال القيام بجولة افتراضية على موقع المتحف الإلكتروني.

Google تدعم مسابقة الإبداع العالمي لإعلام المواطن

تعد وسائل الإعلام جزءًا لا يتجزأ من كيفية إدراك الناس للمعلومات عن العالم من حولهم والوصول إليها ومشاركتها.وتتمتع قنوات الاتصال، بما فيها الصحف والتليفزيون والمدونات ومقاطع الفيديو عبر الإنترنت، بقدرات هائلة تساعد على تمكين الأفراد حول العالم والتأثير فيهم.إلا أنه لا يزال هناك الملايين ممن يعانون حواجز تعيق وصولهم إلى هذه الموارد.حيث يتم تهميشهم بسبب الأوضاع السياسية والاقتصادية وغير ذلك من القيود التي تحول دون حصولهم على المواطنة الكاملة التي تقتضي تمكينهم من الحصول على الأخبار والاتصالات مع من هم خارج بيئاتهم المباشرة. لذلك قررنا التعاون مع Ashoka ;للبحث عن أفضل الأفكار المبتكرة ودعمها بهدف مساعدة الأشخاص حول العالم على سبر أغوار الإعلام والمشاركة بشكل أوسع في المجتمع.

واليوم نحتفل بإطلاق Ashoka’s Changemakers لمبادرة جديدة، بالتعاون مع Google، بهدف تحديد موارد الابتكارات التي ستعزز من إمكانية الوصول إلى الإعلام ومن المشاركة حول العالم: إعلام المواطن: مسابقة الإبداع العالمي. ما الذي نعنيه بذلك؟ نحن في انتظار إجابتك ولكن إليك الآن بعض الأفكار المبدئية لما تأمل المشاركات القوية في المسابقة تحقيقه:

  • إيصال شكوى من يعانون قلة الخدمات والمعرضين للخطر وتعريفهم بالإنتاج والنشر الإعلامي وكيفية عرض رسائلهم
  • إمداد الصحفيين والناشرين بالأدوات أو القنوات اللازمة لنقل الأخبار المهمة المعرضة للفقدان في حال عدم حصولهم على هذه الأدوات والقنوات
  • تعزيز حرية التعبير وحماية الخصوصية
  • التمويل المستدام للمحتوى الإخباري الكفء
  • مساعدة الأشخاص على التنقل خلال المعلومات بشكل أفضل والتحقق من مدى مصداقية المحتوى وموثوقيته
رشح فكرة أو اقترح ابتكارًا آخر بدءًا من اليوم! تقرر استلام المشاركات في 14 أيلول (سبتمبر) المقبل، وستتولى لجنة من الخبراء المحكَّمين اختيار المؤهلين للنهائي. ومن بين أعضاء هذه اللجنة ميشيل مانيس، نائب رئيس الصحافة والإبداع الإعلامي في Knight Foundation، وإيثير ويجيكي، نائب رئيس Creative Commons، وجيراد كوهين، مدير Google Ideas. وبعد ذلك ستوجهAshoka دعوة للجمهور بالتصويت لاختيار أربعة فائزين ليتسلموا جوائز نقدية قدرها 5000 دولار أمريكي. وسيتم دراسة منح المتسابقين المؤهلين زمالة Ashoka، بالإضافة إلى راتب إعاشة واعتراف دولي وحق الوصول إلى شبكة من أصحاب المشروعات الاجتماعية لتغيير الأنظمة. وحتى تتسم الطلبات المقدمة بطابع عالمي، تم إطلاق المنافسة بتسع لغات وهي كما يلي: العربية، والماندارين، والإنجليزية، والفرنسية، والإندونيسية، واليابانية، والبرتغالية، والإسبانية، والتايلاندية.


تسعدنا رؤية الأفكار المقدمة للمسابقة ومساعدة أصحاب المشروعات الاجتماعية على تعزيز ابتكاراتهم.

تجري
Ashoka هذه المسابقة برعاية من Google. أرسل فكرتك على الرابط التالي:

http://www.changemakers.com/citizenmedia


ميمي كرافيتز من فريق Google.org

سواءً كان الجو ينذر بسقوط أمطار أم كانت الشمس ساطعة، يمكنك الاطلاع على الطقس في خرائط Google

سواءً كنت ترتب لرحلة في الخارج أو لرحلة خلوية في حديقة محلية، تعد معرفة النشرة الجوية جزءًا جوهريًا من عملية الترتيب للرحلة. واليوم، نضيف طبقة طقس على خرائط Google والتي تعرض درجات الحرارة الحالية والأحوال الجوية حول العالم، ونأمل أن تجعل السفر وتنظيم الأنشطة أكثر سهولة.






لإضافة طبقة الطقس، حرك المؤشر فوق الأداة في الركن العلوي الأيسر من خرائط Google وحدد طبقة الطقس من قائمة الخيارات. عند التصغير، سترى خريطة تشتمل على أحوال الطقس الحالية من weather.com للعديد من المواقع، مع رموز للتعبير عن الشمس والسحاب والمطر وما إلى ذلك. وبالنقر على رابط "عرض السحاب" على الجانب الأيمن من الصفحة، يمكنك أيضًا مشاهدة غطاء السحاب.


إذا نظرت عن قرب، فسيمكنك أيضًا معرفة ما إذا كان الوقت نهارًا أم ليلاً حول العالم من خلال رموز الشمس والقمر. أيضًا، يتيح لك تمكين طبقة الطقس الحصول على تقرير فوري بالطقس لأصدقائك وأفراد العائلة الذين يعيشون حول العالم, . فمثلاً، قد يدور في ذهنك ما يلي: "يبدو أن عائلتي في لندن لا تستمتع بأفضل طقس صيفي في الوقت الحالي":


سيؤدي النقر على رمز الطقس لمدينة معينة إلى فتح نافذة معلومات تشتمل على بيانات مفصلة كدرجة الرطوبة الحالية وأحوال الرياح بالإضافة إلى نشرة جوية بالأيام الأربعة التالية. وفي ما يلي النشرة الجوية المتوقعة لموقعي بمدينة "سيدني" وقت الشتاء حيث تكون أفضل بقليل من الصيف في "لندن"!



يمكن أيضًا إجراء تغيير وحدات سرعة الرياح (ميل في الساعة/كيلومتر في الساعة) ودرجات الحرارة (فهرنهايت/مئوية) وتمكين أو تعطيل السحاب (عند التصغير)؛ وذلك من اللوحة اليمنى.



استمتع بمعرفة الطقس - سواءً كنت على الإنترنت أو في الواقع!


تم النشر بواسطة "جونا جونز"، مصمم تجربة المستخدم

تقديم الدعم لـ Android: شركة Google تنوي شراء Motorola Mobility

منذ طرح Android في تشرين الثاني (نوفمبر) 2007، فإنه قد زاد كثيرًا من الخيارات المتاحة أمام العملاء وليس ذلك فحسب، ولكنه أدى أيضًا إلى تحسين تجربة الجوال برمتها للمستخدمين. واليوم، هناك ما يزيد عن 150 مليون جهاز Android من الأجهزة التي تم تنشيطها حول العالم - مع تشغيل أكثر من 550000 جهاز كل يوم حاليًا - وذلك من خلال شبكة تتكون من 39 مصنّعًا و231 شركة اتصالات في 123 بلدًا. وفي ضوء نجاح ظاهرة Android، نسعى دائمًا لاكتشاف طرق جديدة لدعم نظام Android الإيكولوجي. وهذا هو سبب سعادتي اليوم بالإعلان عن موافقتنا على شراء Motorola.




تتمتع شركة Motorola بتاريخ عريق يزيد عن 80 عامًا من الابتكار في مجال تقنية الاتصالات والمنتجات، وفي مجال تطوير الملكية الفكرية، مما ساعد على دفع التطور الملحوظ في عالم حوسبة الجوال والذي ننعم جميعًا بثماره. وتشمل المراحل الصناعية المتعددة لهذا التطور تقديم أول هاتف خلوي محمول في العالم قبل 30 عامًا تقريبًا، وهاتف StarTAC - الذي يعد أصغر الهواتف وأخفها وزنًا في العالم عند طرحه بالأسواق. وفي عام 2007، أصبحت Motorola عضوًا في تحالف
Open Handset Alliance الذي عمل على جعل Android أول نظام أساسي مفتوح وشامل بحق للأجهزة الجوالة. ولقد استحوذت هواتف Motorola على هواي بدءًا من حقبة StarTAC ووصولاً إلى أجهزة DROID الحالية.

في عام 2008، كان Android هو فرس الرهان لشركة Motorola باعتباره نظام التشغيل الوحيد عبر جميع أجهزة الهاتف الذكي التي أنتجتها. وقد كان رهانًا ناجحًا وكم أسعدنا ما حققته تلك الأجهزة من نجاح حتى الآن. ونحن على يقين بأن صناعة الجوال في هذه الشركة تسير في اتجاه صاعد وتستعد لتحقيق نمو باهر.


تتمتع Motorola أيضًا بمكانة متميزة كأحد رواد السوق في مجال الأجهزة المنزلية وحلول الفيديو. ومع التحوّل إلى بروتوكول الإنترنت، فإننا متحمسون للعمل مع Motorola والعاملين بالمجال من أجل دعم شركائنا والتعاون معهم لزيادة وتيرة الابتكار في هذه المجال.



يعد التزام Motorola الشامل باستخدام نظام Android في الأجهزة الجوالة واحدًا من الأسباب العديدة التي تخلق انسجامًا طبيعيًا بين شركتينا. فمن خلال عملنا معًا، سنخلق انطباعات مستخدم مذهلة تعمل على دعم نظام Android الإيكولوجي ككل من أجل صالح العملاء والشركاء ومطوري البرامج في كل مكان.



إن عملية الشراء هذه لن تؤدي إلى تغيير التزامنا بتشغيل Android كنظام أساسي مفتوح. فستظل Motorola هي صاحبة ترخيص نظام Android كما سيظل Android نظامًا مفتوحًا. وسندير Motorola باعتبارها شركة مستقلة. وقد ساهم العديد من الشركاء العاملين بمجال الأجهزة في تحقيق نجاح Android ونحن نتطلع إلى متابعة العمل معهم جميعًا من أجل تقديم انطباعات مستخدم متميزة.



قدمنا مؤخرًا توضيحًا للطريقة التي استخدمتها الشركات بما فيها Microsoft وApple للاتحاد معًا من أجل شنّ هجمات براءة اختراع غير تنافسية ضد Android. وكان على وزارة العدل الأمريكية التدخل في نتائج أحد مزادات براءة الاختراع التي عقدت مؤخرًا من أجل "حماية المنافسة والابتكار في مجتمع البرامج مفتوحة المصدر" كما أنها تبحث حاليًا في نتائج مزاد Nortel. لا شك أن شراءنا لشركة Motorola سيعمل على زيادة المنافسة من خلال تدعيم مجموعة براءات الاختراع التي تملكها Google، مما سيتيح لنا تقديم حماية أفضل لنظام Android ضد التهديدات غير التنافسية من جانب شركتي Microsoft وApple والشركات الأخرى.



إن اجتماع كل من Google وMotorola لن يؤدي فقط إلى دعم Android، ولكنه سيدعم المنافسة أيضًا وسيقدم للعملاء عملية ابتكار متسارعة الوتيرة ونطاق اختيار أوسع، علاوة على انطباعات مستخدم رائعة. وإنني أستطيع الجزم بأن هذه الانطباعات الرائعة سوف تخلق قيمة كبرى للمساهمين.



أتطلع للترحيب بموظفي Motorola للعمل مع موظفينا في عائلة Google.



نشرها لاري بيدج، المدير التنفيذي



البيانات الاستشرافية




تشمل مشاركة المدونة هذه بيانات استشرافية في حدود معنى القسم 27أ من قانون الأوراق المالية لعام 1933 والقسم 21هـ من قانون تبادل الأوراق المالية لعام 1034. ويمكن بوجه عام تحديد هذه البيانات الاستشرافية من خلال عبارات مثل "تعتقد" أو "تتوقع" أو "تنتظر" أو "تتنبأ" أو "تتكهّن" أو "تقدّر" شركة Google أو الإدارة، أو غير ذلك من الكلمات أو العبارات ذات المعاني المماثلة. وبالمثل، فإن العبارات الواردة هنا والتي تصف المعاملة المقترحة، بما في ذلك الأثر المالي لها، وغير ذلك من البيانات التي تدل على اعتقادات الإدارة أو نواياها أو أهدافها يتم اعتبارها أيضًا بيانات استشرافية. وليس من المؤكد ما إذا كان أي من الأحداث المتوقعة من خلال البيانات الاستشرافية سيقع أو يتحقق، أو في حالة تحقق أي منها، ما سيكون لها من أثر في نتائج العمليات والحالة المالية للشركتين المندمجتين أو سعر أسهم Google أو Motorola. وتتضمن هذه البيانات الاستشرافية بعض المخاطر والأمور غير المؤكدة التي قد تؤدي إلى اختلاف النتائج الفعلية بشكل جوهري عن تلك النتائج المشار إليها في هذه البيانات الاستشرافية، بما في ذلك على سبيل المثال وليس الحصر قدرة الطرفين على إتمام المعاملة المقترحة واستيفاء الشروط السابقة على إتمام المعاملة المقترحة، بما في ذلك القدرة على الحصول على الاعتمادات التنظيمية بشكل مطلق أو في الوقت المناسب؛ وقدرة Google على دمج عمليات Motorola وخطوط الإنتاج والتقنيات التابعة لها بنجاح؛ وقدرة Google على تنفيذ خططها وتنبؤاتها وتوقعاتها الأخرى في ما يتعلق بأعمال Motorola بعد إتمام المعاملة وتحقيق مزيد من الفرص للنمو والابتكار؛ والمخاطر والعوامل المهمة الأخرى المضمنة والمحددة في ملفات Google المقدمة إلى هيئة الأسواق والأوراق المالية (يشار إليها باسم "SEC")، والتي قد يؤدي أي منها إلى اختلاف النتائج الفعلية بشكل جوهري عن البيانات الاستشرافية. ويتم تقديم البيانات الاستشرافية المضمنة في هذا الإصدار الصحافي اعتبارًا من تاريخ صدورها فقط. ولا تتعهد Google بأي التزام بتحديث البيانات الاستشرافية بحيث تعكس الأحداث أو الظروف اللاحقة.

استكشف عادات للمستخدمين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: إطلاق أداة InsightsMENA





TODO



هل سألت نفسك يومًا عن عدد النساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 35 و44 عامًا ويستخدمن خدمة إنترنت الجوال في السعودية؟ هل سألت نفسك عن نسبة الرجال الأردنيين الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عامًا ويجرون بحثًا عن منتج عبر الإنترنت قبل شرائه؟


مع انتشار استخدام الإنترنت بشكل متزايد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (MENA)، زادت حاجة الشركات إلى بيانات تساعدها في فهم اهتمامات المستهلكين عبر الإنترنت وسلوكياتهم. إلا أن هناك صعوبة في الحصول على بيانات موثوقة، نظرًا لانخفاض حجم الأبحاث التي تركز على استخدام الإنترنت في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا(MENA) بالتحديد.


تبحث Google منذ العام الماضي مع شركة Nielsen، إحدى شركات أبحاث السوق العالمية، إجراء دراسة بحثية تهدف إلى فهم سلوك المستهلكين على الإنترنت في الأماكن الحضرية في خمسة أسواق رئيسية بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (MENA)، وهي: مصر والأردن والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.


وبعد الانتهاء من هذه الدراسة، قررنا نشر نتائجها وإتاحتها للمستهلكين وللشركات حول العالم، بالإضافة إلى توفير إمكانية الوصول إليها بطريقة مبتكرة ومقنعة. وبدلاً من تقديم بيانات صمّاء، قررنا الاستفادة من أحدث إمكانيات HTML5 لتمكين المستخدمين من الحصول على صورة حيّة من البيانات يمكنهم التفاعل معها أثناء تحديد البلدان والقطاعات وفئات المستهلكين المعنيين واستكشافهم.



وبالتعاون مع جمعية شركات تقنية المعلومات بالأردن وهيئة تشريعات الاتصالات في الإمارات العربية المتحدة، وغرفة التجارة الأمريكية في القاهرة و شركة Bright Creations التي تتخذ من القاهرة مقرًا لها، تم بناء أداة InsightsMENA.


تعد InsightsMENA (www.insightsmena.com) أداة بحث مجانية ومتاحة للجميع تمكن المستخدمين من فهم معدلات استخدام الإنترنت والجوال بالإضافة إلى فهم الاهتمامات والاتجاهات على الإنترنت. وهناك إمكانية لتصفية هذه المعلومات بحسب النوع والفئة العمرية والبلد لتحسين النتائج المستهدفة.



ونأمل أن تساعد InsightsMENA الشركات في فهم الإمكانيات المتزايدة للإنترنت في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (MENA). يسرنا تلقي تعليقاتكم عن هذا المنتج، كما نرحب بمعرفة تجاربكم معه، فلا تترددوا في الاتصال بنا على PRInsightsMENA@google.com.


كارينا برييزجيمسكي


مديرة الأبحاث بفريق استطلاعات الأسواق

بحث Google: إطلاق خوارزمية جديدة ذات جودة عالية للغة العربية

لشهور عدة، كنا نعمل على تقديم مواقع ذات جودة عالية للمستخدمين.و في وقت سابق من هذا العام، قمنا بإصدار التغيير الملقب ب-Panda لعمليات البحث باللغة الانجليزية حول العالم. نحن نواصل هذا الجهد اليوم عبر طرح تحسينات البحث الخوارزمية هذه لعدة لغات بما فيها العربية. بيانات التقييم العلمي الخاصة بنا تظهر أن هذا التغيير يحسن من جودة بحثنا في جميع المجالات وردة فعل المستخدمين على Panda كانت إيجابية جداً.


لمعظم اللغات، هذا التغيير عادةً يؤثر على حوالي 6-9% من عبارات البحث. وهذا أقل من الإصدار الأولي ل-Panda، حيث أثر على حوالي 12% من عبارات البحث في اللغة الإنجليزية. نحن الآن نطلق هذا التغيير لجميع اللغات باستثناء الصينية واليابانية والكورية، حيث أننا مستمرون في اختبار التحسينات.



بالنسبة للمواقع التي تتأثر بهذا التغيير
الخوارزمية ، لدينا مقالة تقدم إرشادات لبناء مواقع ذو جودة عالية. لدينا أيضاً منتديات متخصصة لمساعدة مشرفي المواقع متوفرة في العديد من اللغات للناشرين الذين يرغبون في إبداء رأيهم والحصول على النصائح. سوف نواصل العمل على تقديم الأفضل لمستخدمينا وإعطائهم أفضل النتائج.



كتابة أميت سنغال، ترجمة وتحرير عادل سعود، فريق جودة بحث Google

المزيد من الوصفات الشهية في نتائج بحثك


مع بداية شهر رمضان المبارك وزيادة الطلب على الوصفات أو طرق الطهي، فقد أضفنا مقتطفات بحث جديدة للحصول على أفضل الوصفات، وذلك بعد أن قدمنا لكم مقتطفات "أوقات الصلاة". وهذا سيتيح لمستخدمي Google الحصول على معلومات سريعة عن الوصفات في نتائج البحث من المواقع التي تحتوي على هذه الوصفات.

على سبيل المثال، إذا كنتم تبحثون عن وصفة لعمل "شوربة الدجاج"، أو "بلح الشام" أو حتى "طبقكم الرئيسي المفضل"، فبإمكانكم الآن مشاهدة تعليقات وتقييمات المستخدمين ومدة التحضير وصورة للطبق مباشرة في مقتطفات نتائج البحث.

إذا كان موقعكم يحتوي على وصفات للطهي، فيمكنكم الآن البدء بإنشاء هذه الوصفات بتنسيقات البيانات الجزئية مثل microdata أو RDFa أو بتنسيق hRecipe microformat. للمزيد من المعلومات، يمكنكم قراءة وثائقنا حول كيفية برمجة معلومات الوصفات.


الرجاء ملاحظة أنه لضمان تجربة أفضل لمستخدمينا، فإننا اتبعنا منهج تدريجي لإطلاق هذه المقتطفات الغنية. وهذا يعني أننا لا نستطيع ضمان أن تظهر صفحتك في المقتطفات الغنية رغم ظهورها في نتائج البحث. ولكننا نشجعكم على البدء وبعدها يمكنكم اختبار صفحاتكم باستخدام "أداة اختبار المقتطفات الغنية"


هبة الفردي ، مهندسة برمجيات ، الشرق الأوسط وشمال أفريقيا



إطلاق متصفح Chrome 13

منذ بضعة أسابيع مضت، أعلنا أن ميزة الصفحات الفورية من Google ستتوفر لمستخدمي الإصدار التجريبي من Chrome. واليوم، يسعدنا أن نبلغكم بأن ميزة "الصفحات الفورية" تعمل بشكل افتراضي في أحدث إصدار ثابت من Chrome. ويعني هذا أنه أحيانًا عندما تنقر على إحدى نتائج بحث Google في Chrome، سيبدو أن الصفحة يتم تحميلها بشكل أسرع من ذي قبل. ما مدى سرعتها؟ في مقطع الفيديو التالي، يمكنك مشاهدة مقارنة تفصيلية لبرنامج Chrome في حالة تمكين ميزة "الصفحات الفورية" وفي حالة عدم تمكينها.







كما يسعدنا أيضًا أن نعلن عن توفر ميزة "المعاينة قبل الطباعة" لمستخدمي Windows وLinux في أحدث إصدار ثابت من Chrome. (إننا نبشر مستخدمي Mac بأن هذه الميزة ستتوفر قريبًا!) لطالما طالب الكثير من الأشخاص بتوفر ميزة "المعاينة قبل الطباعة" في Chrome منذ فترة طويلة، إلا أننا أردنا أن نتقن تنفيذ هذه الميزة باستخدام عارض ملفات PDF المضمن السريع؛ وهو عبارة عن خيار سهل الاستخدام "للطباعة على ملفات PDF". نشكركم على صبركم هذا وندعوكم لاستخدام هذه الميزة.


فضلاً عن إضافة ميزات جديدة إلى Chrome، فإننا نعمل باستمرار على تحسين ميزاتنا المفضلة القديمة. ميزة المربع الشامل، عبارة عن مربع بحث وشريط عناوين شامل في Chrome أصبح أكثر ذكاءً في الإصدار الأحدث، مما يجعل من الأسهل لك الرجوع إلى الصفحات التي تفضلت بزيارتها من ذي قبل. فما عليك سوى كتابة عنوان الصفحة ومراجعة القائمة المنسدلة للبحث عن صفحات مطابقة من سجل المحفوظات لديك. استمتع!

Pageviews Last 30 Days

Followers