منتديات مساعدة لمشرفي المواقع







أنشأت منذ فترة وجيزة أول موقع خاص بي على شبكة إنترنت. ما هي نصائحكم لي وأنتم خبراء في إدارة المواقع؟ وهل توفر Google أدوات خاصة للمشرفين على مواقع ويب؟
لا ريب أن امتلاك موقع على إنترنت قد يشكل تحد حتى للأشخاص الأكثر خبرة في تقنية المعلومات. ولأننا نعرف قوة وأهمية مواقع إنترنت لكل من الشركات والأفراد، فإننا في Google نقدم عدداً من الأدوات لأصحاب المواقع (أو مشرفي المواقع) تساعدهم في فهم عمليات إنشائها وصيانتها بشكل سهل.





لكننا لا نكتفي بذلك فحسب، بل نقدم إضافة إلى أدوات مشرفي المواقع، ومدونة Google، المركزية الرسمية لمشرفي المواقع، منتديات مساعدة لمشرفي المواقع (Google Webmaster Help Forums) وتمثّل تلك المنتديات قناة الاتصال المباشرة الرئيسة بين Google، ومشرفي المواقع على مستوى العالم، وهي أيضاً تعزز وتسهل تبادل الآراء والمعلومات عالمياً مع وبين مشرفي المواقع. ولدينا حتى الآن منتديات مساعدة تتحدث 19 لغة، منذ أن أطلقنا أول منتدى للمساعدة في العام 2007.




ويسعدنا اليوم أن نعلن عن إطلاق موقع منتدى مساعدة مشرفي المواقع باللغة العربية. وتجد في هذا المنتدى إجابات على أسئلتك بشأن أدوات مشرفي المواقع التي توفرها Google، والبحث من Google، والفهرسة والتصنيف، وغير ذلك.




ويمكنك استخدام هذا المنتدى لتكون جزءا من مجتمع مشرفي المواقع العرب لتتقاسم معهم المعرفة والخبرة، وتأكد أنك تستطيع الاعتماد على مراقبي المنتديات من موظفي Google، كي تتلقى إجابات Google بشأن أسئلتك.




ونأمل في أن يكون منتدى مساعدة مشرفي المواقع الذي أصبح متاحاً الآن باللغة العربية الوجهة التي تختارها كي تسأل عن المسائل المتعلقة بهذا المجال.







Webmaster Forum Arabic






I just set up my first website. What kind of recommendations do experienced site owners have for me?
Does Google offer tools for webmasters?




Owning a website can be tricky for even the most experienced and technical folks. Because we know the power and importance of websites for businesses and consumers alike, we at Google provide a number of tools for site owners (or webmasters) to help make the process of getting and staying online easier to understand.




In addition to Google Webmaster Tools and the Official Webmaster Central Blog, Google Webmaster Help Forums are the most direct communication channel between Google and webmasters all over the world, increasing global dialogue with & between webmasters. Beginning with the first Help Forum in 2007, we have since launched more Help Forums in 19 languages.




Today we are happy to announce the launch of the Arabic Webmaster Help Forums. There you can find answers to your questions about Google Webmaster Tools, Google search, indexing and ranking issues. & more.




Also you can be part of a community of Arabic webmasters sharing your knowledge and expertise, and you will always count on our guides monitoring the forums to get Google views on your questions.




We hope that the Arabic Webmaster Help Forum will be your chosen destination for your webmaster related questions.




See you there :D







جولة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا - يوم التدريب للمطورين وأصحاب الأعمال المعتمدين على تقنيات Google في رام الله







قبل أن أسرد كامل القصة، إليكم بعض المعلومات الأساسية لفهم الموضوع..دعوني بدايةً أخبركم أنني أنظر لنفسي كشخص محظوظ جدًا لأنني أعمل مع شركة Google، فالشركة توفر للعاملين فيها مكانًا مدهشًا يتخذ موقفًا رائعاً من عامة الناس فضلاً عن العاملين فيه. وبصراحة أعترف أن وجبات الطعام المجانية التي تقدمها الشركة لنا كافية وحدها كي أشعر بالرضا في عملي، بينما يمثل العمل مع مجموعة كبيرة من الأشخاص البارعين من حولي مكافأة إضافية لي.





الأمر الأكثر روعة بشأن كوني هنا، هو أن كل شخص في الشركة يقدم أكثر مما يطلب منه، والشعار السائد بين العاملين:"وعود أقل، وإنجازات أكثر"، وهم يلتزمون فعلاً بهذه المقولة، ويرون أنك يجب أن لا تعد بشيء ما لم تستطع أن تجعله واقعاً خلال الوقت المحدد.




وبعد هذه المقدمة الضرورية، التي أرجو أن تبقيها في ذاكرتك، دعني أعود بك إلى بداية شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2008، أي ليس قبل وقت طويل جداً، حيث كنا نعمل على إنهاء أعمالنا في أيام مطوري Google. وبينما كنت أدردش مع بعض العاملين في المكتب يوم الجمعة ليلاً، تحدث أحد الزملاء عن رحلة لزملاء لي إلى رام الله، وبدون تخطيط مسبق بادرت بشكل عفوي وعرضت أن أتولى مسؤولية الدعم التقني، أو هكذا أظن أنني فعلت. وخلال فترة وجيزة أنجزت إجراءات الرحلة، واتجهنا إلى مكتبنا في الضفة الغربية وقابلنا بعض الشركات العاملة في تقنية المعلومات.




ولم تكن لدي فكرة عن ما سأجده عند وصولي إلى الضفة الغربية، فوسائل الإعلام الرئيسة في المملكة المتحدة، لا تقدم تغطية عما يحدث في الضفة الغربية إلا عندما تشتعل فيها المعارك، لكن وبفضل وكيبيديا، استطعت الحصول على بعض المعلومات الأساسية.
وعلى أي حال، وبدون أن أطيل أكثر، وصلت إلى الضفة الغربية بدون مشكلات، وحالما أصبحت بعد نقطة التفتيش، وجدت نفسي في مدينة تقليدية فيها أماكن لتناول المأكولات السريعة، ولوحات إعلانية منتشرة كل مكان، وتجري فيها أعمال البناء على قدم وساق.
التقيت هناك شخصاً رائعاً يدعى "عمر" يعمل في منظمة "ألترينتيف ديفلوبمنت" (DAI) وكان عمر حاول أن يتصل بمسؤولين في Google، لكن رسالته الإلكترونية تنقلت بين عدة أشخاص في الشركة إلى أن وصلت أخيراً إلى صندوق بريد أحد مديرينا، فقرأها وقرر أن يفعل شيئاً بشأنها، وهكذا عقد عمر عدداً من الاجتماعات مع شركات ومنظمات مختلفة، مثل g.ho.st، وPICTI.





وقابلنا أنا وفريق Google، عدداً من الشركات، وعرفنا بعض الأشياء. مثل أنه يوجد في الضفة الغربية 600 ألف منزل، لكن عدد خطوط ADSL فيها لا يزيد عن60 ألف خط. وعلمنا أن 40 بالمائة من السكان يستخدمون إنترنت، لكن معظمهم يعتمد على الاتصال بالطلب الهاتفي. وأنه على الرغم من صعوبة سفر سكان الضفة الغربية للخارج إلا أن لديهم بعضًا أرقى الجامعات التي تخّرج حوالي 1500 مبرمج حاسوب عالي المؤهلات سنوياً، وهم جميعًا يتحدثون اللغة الإنجليزية بطلاقة بالإضافة إلى لغتهم الأم.
ألا يبدو كل ذلك رائعاً؟!
حسناً، نعم إنه كذلك، إلى أن تعلم أنه فرص عمل تقنية المعلومات لا تزيد عن 1300 فرصة، وهكذا يتخرج كل عام، عدد من المهندسين الجدد، لكن المؤكد تقريبًا أنهم لن يجدوا عملاً ينتظرهم. ولاريب أنك تخمّن أن مستوى البطالة عال جداً في الضفة، والأمر أسوأ من هذه الناحية في غزة حيث تصل نسبة البطالة فيها إلى حوالي 70% من القادرين على العمل.




وأعتقد أنك تتصور الآن تمامًا أنهم لا يملكون حقيقة فرصة لإقامة عمل جديد على الشبكة العالمية بسهولة. وذلك لأنك تحتاج كي تباشر عملاً على إنترنت، إلى سعة تخزين في مركز بيانات، ولا يوجد عدد كبير من مراكز البيانات في الضفة الغربية.
قدح هذا في أذهاننا مباشرة فكرة أن محرك التطبيقات App Engine من Google، يمكن أن يكون شيئاً مثيراً للاهتمام جداً للمهندسين العاملين هناك. وإذا كنت تعرف ما هو App Engine، أدعوك لتجاوز باقي هذه الفقرة، إلى الفقرة التالية، وفي الحالة المعاكسة تابع القراءة لتعرف ما هو.
يسمح لك محرك التطبيقات App Engine، بكتابة البرامج التي تعمل على البنية التحتية والعتاد الذي توفره Google. ودعني أخبرك أنني عملت في (وبدأت) عدداً من الشركات الجديدة، وأستطيع أن أخبرك، وأكاد أقسم على ذلك، أن ابتكار محرك التطبيقات يعد أحد أهم الأشياء التي فعلتها شركة Google في مسيرتها قط، وخاصة إذا أخذت في الحسبان حالة الركود الاقتصادي الذي يعيشه العالم اليوم.




تعد تكلفة بناء بنية تحتية متينة وقابلة للتدرج، واستضافتها، بالإضافة إلى نشر المزودات مقدماً للتعامل لاحقاً مع حمل العمل المتوقع، واحدة من أكبر التكاليف التي تجهد ميزانيات الشركات المبتدئة الجديدة. فأنت تحتاج على الأقل إلى معماري شبكات، ومدير نظام/مدير شبكة، وشخص يفتح الصناديق ويوصل الأجهزة مع بعضها البعض. أما إذا كنت تدير عملاً يتطلب أن تكون الأجهزة شغّالة بشكل موثوق به على مدار الساعة، فأنت بحاجة إلى كل ما سبق بالإضافة إلى مجموعة من الأشخاص يعملون في عدة ورديات لمراقبة الأمور وإصلاح أي عطل مباشرة، ولا تنسى أن عليك أيضًا أن تدفع تكلفة الأجهزة ذاتها، وهكذا فإن الشركات المبتدئة التي تحاول أن تقف على قدميها، ستجد أن عليها أن تدفع ما يقارب من 100 ألف جنيه إسترليني في المتوسط لإعداد كل ذلك والعمل لمدة ثلاثة شهور، ثم عليها بعد ذلك أن تدفع تكاليف الاستضافة وأجور الموظفين اللازمة لاستمرار العمل دائمًا.




لكن هذه الصورة المرهقة تتغير عند الاعتماد على محرك التطبيقات App Engine، فهو يتخلص من المشكلة من أساسها، ومن جميع التكاليف المرتبطة بها. فما عليك ببساطة سوى أن تكتب البرمجيات اللازمة لإدارة عملك و"تدفعها" إلى مزودات Google، كي تبدأ بالعمل. ولا يوجد هنا حتى مفهوم الآلات الافتراضية، بل هي عمليات البرامج فقط، والتي تستطيع تلقائيًا التدرج استجابة لنمو الطلب بما يشبه السحر.
ويبدو ذلك أمراً رائعًا خاصة حين يصعب توفير المال اللازم لانطلاق الأعمال، ومن خلال الاعتماد على محرك التطبيقات App Engine، تحصل على حصة مجانية من Google، تستطيع تولي أمر 5 ملايين مشاهدة شهريًا مجانًا.




وعلاوة على ذلك، تحصل لدى الاعتماد على محرك التطبيقات لدينا مجموعة واسعة من واجهات برمجة التطبيقات مجانًا، ما يسمح لك بإضافة أشياء رائعة لمواقع ويب بسهولة وبساطة، مثل الخرائط، ونتائج البحث، والفيديو، والمستندات، والعروض التقديمية، وغير ذلك. ويمكنك معرفة المزيد عن هذا الموضوع بمراجعة الصفحة التالية: http://code.google.com/apis.
وهكذا كانت خطوة منطقية تمامًا أن نعمل على تدريب الطلبة على بعض الأدوات المتوفرة لدينا، والتي تشمل على سبيل المثال لا الحصر، محرك التطبيقات.
وتوجه خلال الشهور الأربعة التالية، عدد من العاملين في Google إلى المدينة لفعل أفضل ما يعرفون فعله، فعقدوا اجتماعات، ووضعوا خططاً، ومدوا كبلات، وحصلوا على تأشيرات دخول، وحجزوا فنادق، وطاروا في رحلات جوية. وكان هذا أيضاً مشروع 20٪ (حيث تسمح لنا في شركة Google، أن ننفق 20٪ من وقتنا على أمور لا ترتبط مباشرة بعملنا، لكنها أمور مهمة للشركة. وهذه وسيلة ممتازة لإعطاء العاملين فرصة تجربة أشياء مختلفة، واكتساب الخبرة خارج الدور الذي يلعبونه في وظائفهم، وجعلهم يشعرون بالحماسة للعمل هنا، وهذا سبب آخر يجعلني أعشق هذا المكان كثيرًا.)




وعلي أن أعترف أنني لم أقدم مساعدات جليلة في مسائل التخطيط، لكن كل ما سبق تطور إلى أمر ضخم فعلاً.
إنه يوم GPalsDay 2009، الذي يمكنك التعرف عليه عبر هذا الموقع.
http://sites.google.com/site/gpalsday
وكما ترون تطور الأمر ليكون حدثًا يمتد على يومين، ويركز على شيئين منفصلين. يوم للمطورين، ويوم لرجال الأعمال ومولدي المحتوى. وكنت نشطاً جداً في يوم المطورين، حيث عملت على تشغيل الأدوات وإدارة جلسات واجهات أوبن سوشيال، ثم جلسات البرمجة الجماعية في فترة بعد الظهر.
ما أن افتتح التسجيل، حتى دهشنا لاكتمال عدد المسجلين في غضون ساعات قليلة. وامتلأ صندوق البريد الالكتروني المرتبط الحدث بسرعة بالرسائل من الأشخاص الذين يريدون التأكد من صحة تسجيلهم، أو يطلبون معرفة إذا كانت توجد وسيلة للتقدم إلى رأس قائمة المسجلين.
وهكذا ركبنا الطائرة إلى الضفة الغربية.
ويمكنني القول بصدق أنني لم أر مجموعة من الناس كهذه مليئة بالحماسة لتعلم البرمجة. وكنت تستطيع الشعور بالإثارة تملأ الجو، وكان الجميع يبتسم ومليء بالحماس لوجود Google بينهم.




لكن الأمر الطريف بشأن المطورين، أن عددًا قليلا جدًا منهم طرح أسئلة أمام حشد الحاضرين، وأعتقد أن معظمهم كان حساساً من أن يبدو غبيًا أمام الباقين، لكنهم جميعًا شاركوا بالعمل إلى حد كبير. وطرحت خلال الجلسات أسئلة كثيرة أظهرت أنهم حقًا استوعبوا المواد المقدمة. وبالإضافة إلى ذلك، تم ربط خط بسرعة 30 ميجا إلى الفندق، وكان لدينا اتصال لاسلكي مجاني للجميع، ولهذا استطاعوا تجربة منتجاتنا ما أن نقدمها.
في فترة ما بعد الظهر، أقمنا جلسة استمرت 4 ساعات درس فيها الحضور أوبن سوشيال، ووجهناهم لكتابة التطبيقات، وقدمنا لهم جوائز.




أشعر شخصيًا، أن هذا اليوم كان واحدًا من أفضل أيام المطورين التي أقمناها على الإطلاق - ويرجع الفضل في ذلك إلى حد كبير إلى مستوى لا يصدق من النشاط والعمل أظهره المشاركين. ومازلنا بانتظار أن نضع الفيديو عن هذا الحدث على إنترنت، وسأحدث هذا النص ما أن يحدث ذلك، وعندها تستطيع أن ترى بنفسك كيف كان ذلك اليوم ناجحًا، والأهم من ذلك، أن أي شخص لم يتمكن من الحضور سيتمكن من مشاهدة الفيديو الكامل في الوقت المناسب له.
في اليوم الثاني، دعونا مالكي المؤسسات الصغيرة والمتوسطة لمعرفة كل شيء عن كيفية الوصول بأعمالهم إلى إنترنت. وتحدثت خلال فقرة العرض التقديمي بسرعة كبيرة، عن أدوات مشرف الموقع، وتحليل حركة المرور، وضبط المواقع للوضع الأمثل.




وبالنتيجة شارك في الحدث 12 شخصا من Google، على مدى يومين مدهشين. وأتيحت لنا الفرصة للقاء الناس من كل مشارب الحياة، من طلاب ووزراء في الحكومة وما بينهما، ويبدو أن كل شخص حصل على شيء من ذلك اليوم.
أما أنا فما حصلت عليه أنني تعلمت الكثير، إذ وجدت أن فلسطين كغيرها من الأماكن التي استضافت أيام المطورين، مليئة بكثير من الأشخاص أصحاب الأفكار الرائعة والمتحمسين للتعليم. وتعرفت على مطعم "الحجارة" في وسط المدينة الذي يقدم بيتزا رائعة مخبوزة في فرن من الحجر.







MENA Tour - Google Developer and Entrpreneurs Training Day Ramallah







Before I get going, though, some background. I consider myself extremely lucky to work at Google - it's an incredible place with a great attitude towards the people it employs. Frankly, the free food alone is enough to convince me - getting to work with so many wizards is just an added bonus.




One of the most incredible things about being here is that everyone delivers over and above what's required - "underpromise, overdeliver" is a much used phrase here, and people really do work like that. Basically, don't promise something if it's not going to be ready in time.

So, with that in mind, let me take you back to the very beginning of November 2008. It's not so long ago. We were just winding up on of our Google Developer Days

I was out with some people from the office on friday nigh and one of the Googlers mentions that there's a trip to Ramallah without planning I offered myself as tech support. At least, I think I did.




In no time the trip was planned and we headed to the head into the West Bank and meet some technology companies. So off we went.

In the UK, our only mainstream coverage of the West Bank is when there are clashes, so I really had no idea what to expect. Thanks to Wikipedia, I was able to get a bit of clarification.

Anyway, to cut a long story short, getting in was no problem, and once you were past the checkpoint. It was just a regular town, with places to eat junk food, billboards everywhere and construction work going on.




An amazing guy called Omar from DAI had tried to get in contact with people in Google, and had been bounced around for a bit. The email had eventually ended up with one of our directors, who had read it, and decided to do something about it. So, Omar had set up a few meetings with various companies and organisations, like g.ho.st, and PICTI.

So, we met a few companies and learned some things. Like, there are 600k homes in the west bank, but only 60k ADSL lines. 40% of the country is online, though, albeit using dialup. And even though the population can't really leave the west bank, they have a number of high quality universities, who are churning out around 1500 highly qualified computer programmers every year, who are largely fluent in English.




Cool, huh? Well, it is until you realise that there are only around 1300 IT jobs available, in total. So every year, lots of new engineers appear, but are almost guaranteed not to get a job. Unemployment is pretty high, as you can imagine. (Actually, it's even worse in Gaza - around 70%).

As I'm sure you can imagine, they don't really even have the opportunity to start new online businesses easily. This is because to start a new online business, you need space in a datacentre. And there aren't a lot of datacentres in the West Bank.




It struck us immediately that App Engine would be of huge interest to the engineers out there. If you know what App Engine is, you can skip the rest of this paragraph and the next one too. If you don't, well, then, get reading! App Engine lets you write software to run on Google's hardware and infrastructure. I've worked at (and started) and handful of startups, and I can tell you, hand on heart, that this is one of the biggest things Google has ever done. Especially in the current financial doldrums the world is experiencing.




For any startup, one of the biggest costs is building a robust, scalable infrastructure, and hosting it, and deploying servers in advance of predicted load. You need, at a bare minimum, a network architect, a sysadmin/network admin, someone to unpack boxes and plug things in, and, if you're doing anything that requires uptime, a group of people to work on shifts in case something goes down. And then the machines themselves. For a new startup trying to get off the ground, £100k is a pretty decent figure to get up and running in 3 months. And then there are ongoing hosting and staffing costs.




App Engine removes that entire problem, and all the costs associated with it. You simply write software and push it to Google servers, and it runs. There's not even concept of virtual machines, just software processes. We just scale automagically.

Which is obviously pretty awesome, especially in a place where finding startup money isn't easy. With App Engine, you get enough free quota to handle around 5 million pageviews per month, for free.




In addition, we have a massive range of free APIs that let you add cool stuff to websites simply and easily. Like maps, search results, videos, docs, presentations, and more. Check out http://code.google.com/apis for more on that. So, it seemed like a pretty obvious step that we'd try and train some of the students on some of the tools we have available, including, but not limited to, App Engine.




Over the course of the next 4 months, people inside Google went to town on what they do best. There were meetings. There was planning. Cables were laid. Visas were acquired. Hotel bookings were made, and flights were booked. This was also a 20% project. (At Google, we're allowed to spend 20% of our time working on things which are not related to our core jobs, but important to the company. It's an incredibly good way of letting people try out different things, and gain experience outside their job role, and also keep them excited working here. It's another reason I love this place so much.)




I have to admit that I was little to no help when it came to the planning, but it evolved into something pretty major.

The GPalsDay, 2009. Here's the website.
http://sites.google.com/site/gpalsday/
As you can see, it ended up being a 2 day event, focused on 2 separate things. 1 day for the developers, and 1 day for business people and content creators. I was mostly active in the developer day, running the gadgets and opensocial session, and then a hackathon in the afternoon.




The registration opened, and was full within a few hours, which was amazing. The email address associated with the event was filling up rapidly with messages from people as well, wanting to make sure they'd registered, or asking if there was a way they could be bumped to the top of the list.

So, off we flew, to the West Bank.




I can honestly say I've never seen a room of people so excited to be learning about code. You could almost feel the buzz, and everyone was smiling and super-excited for Google to be there.
Now, there's a funny thing about developers. Very few of them will ask questions in front of a crowd. I guess because they don't want to appear stupid. But here, everyone was highly engaged. There were a lot of great questions that showed they'd really absorbed the material presented. In addition, there was a 30 meg intertron connection fitted to the hotel, and we had free wireless for everyone, so people were playing around with the products as they were being presented.




In the afternoon, we ran a 4 hour hack session, where we taught people about OpenSocial and had them write apps. There were also prizes awarded.

Personally, I feel it was one of the best developer events we've ever done - thanks in no small part to the incredible level of engagement of the participants. We're still waiting for the videos to go online, and I'll update this post when they do, but you'll be able to see what a great success the day was, and, more importantly, anyone who couldn't attend can watch the full content in their own time.




On the second day, we invited entrpreneurs and small and medium business owners to learn all about how to get their business online. In my part I presented, at record speed, Webmaster Tools, Analytics and Website Optimiser, which seemed to go down very well.

In the end, 12 people from Google attended, and it was an amazing 2 days. We had the opportunity to meet people from all walks of life - students to government ministers - and everyone in between. And it seemed that everyone got something from the day.




And what did I get? I learned so much - Palestine is much like any other citiy where we've hosted developer days; it's full of lots of people with great ideas and wanting to learn. Oh, and Stones in the centre of town do a great stone-baked pizza.







ترجمة المعلومات العالمية إلى اللغة العربية







نحن في شركة Google ننظر إلى الترجمة على أنها عنصر أساسي في جعل المعلومات متاحة عالمياً لكل شخص على وجه الأرض. وعلى الرغم من أننا نعتقد أن نظامنا للترجمة الآلية "ترجمة Google"، نظام عالي الكفاءة إلى حد بعيد، فإن الترجمة الآلية تحتاج في بعض الأحيان للمسة الإنسانية. ولهذا أعلنا البارحة عن طرح ما دعوناه "Google Translator Toolkit" أو "طقم أدوات المترجم من جوجل"، وهو نظام تحرير قوي لكنه سهل الاستخدام، يمكّن المترجمين من إضافة تلك اللمسة الإنسانية على الترجمة الآلية.





فمثلاً، إذا أرادت متحدثة بالعربية أن تترجم مقالة من موقع "ويكيبيديا" إلى اللغة العربية، فإنها تستطيع تحميل تلك المقالة إلى محرر "طقم أدوات المترجم" ثم تصحح الترجمة الآلية، وتنقر على زر النشر. وبإمكانها عبر استخدام مجموعة الأدوات المتوفرة في "طقم أدوات المترجم"، مثل البحث في الترجمة، والقواميس ثنائية اللغة، ومستوى التقييم، والتكامل مع وكيبيديا، أن تترجم المقالة إلى اللغة العربية بسرعة أكبر، وبجودة وكفاءة أفضل. ويضاف إلى ذلك ميزة أهم من كل ما سبق، وهي أن نظامنا للترجمة الآلية "يتعلم" من تصحيحاتها على الترجمة، وهذا يكون دورة "تعلم" رائعة تساعد على ترجمة المحتوى إلى 47 لغة، أو ما يعادل أكثر من 98% من مستخدمي إنترنت في العالم.








ويضاف إلى تكامل طقم أدوات المترجم مع ويكيبيديا، فإننا عملنا أيضاً على تكامله مع Knol، وحرصنا على أن يدعم أنواع المستندات الشائعة ويشمل ذلك مستندات وورد، وإتش تي إم إل. ويضاف إلى ذلك أننا نوفر للمحترفين في مجال الترجمة، عدداً إضافياً من المزايا المتقدمة، مثل قاموس المصطلحات، وإدارة ذاكرة الترجمة.




ولأننا في Google، ننظر إلى اللغة العربية كلغة رئيسة واستراتيجية، فإننا في العام 2007، بدأنا بمبادرة على مستوى شركة Google كاملة لتوفير منتجاتنا بلغات متعددة على أوسع نطاق، ويشمل ذلك توفيرها باللغة العربية.




وكي نبدأ اختبار "طقم أدوات المترجم" قضينا الشهور الأخيرة في العمل مع أكثر المشاركين في النشر على ويكيبيديا من الشرق الأوسط، وهم مجموعة من المحترفين الذين يعملون في القاهرة، وعدد من الأساتذة المتطوعين والطالبات من "جامعة عفت"، وهي جامعة رائدة في جدة، في المملكة العربية السعودية.




وهكذا ترجم المتطوعين من "عفت" أكثر من 100000 كلمة من مقالات ويكيبيديا إلى اللغة العربية، باستخدام "طقم أدوات المترجم من Google". وتم اختيار تلك المواضيع لأنها كانت المقالات التي حصلت على أكبر عدد من الزوار العرب من خلال عمليات البحث، ولأنها لم تكن متوفرة سابقاً باللغة العربية، أو أنها كانت قصيرة جداً بالمقارنة مع نظيراتها الإنجليزية. ونحن الآن بصدد مراجعة ترجمة ونشر تلك المقالات مرة أخرى على ويكيبيديا، كي نجعلها أشد فائدة للمستخدمين العرب. وكما قالت سمو الأميرة السعودية "لولوه الفيصل" أن جامعة عفت عملت مع Google:"لحل مشكلة توفير مقدار ضخم من المعلومات للناطقين باللغة العربية في جميع أنحاء العالم."



وكي تحصل على مزيد من المعلومات عن هذا المنتج، ندعوك إلى مشاهدة مقطع الفيديو أدناه،
وإذا كنت مترجمًا محترفاً، أو متخصصًا في لغة الترجمة الآلية "لنغوافيل"، نرجو أن تجرب "طقم أدوات المترجم من Google" كي تتمكن من الترجمة للغة العربية بشكل أسرع وأسهل، ولا تنسى أن تسمعنا رأيك به بعد تجربته.












Translating the world's information into Arabic







At Google, we consider translation a key part of making information universally accessible to everyone around the world. While we think Google Translate, our automatic translation system, is pretty neat, sometimes machine translation could use a human touch. Yesterday, we launched Google Translator Toolkit, a powerful but easy-to-use editor that enables translators to bring that human touch to machine translation.




For example, if an Arabic-speaking reader wants to translate a Wikipedia™ article into Arabic, she loads the article into Translator Toolkit, corrects the automatic translation, and clicks publish. By using Translator Toolkit's bag of tools — translation search, bilingual dictionaries, and ratings — as well as our integration into Wikipedia™, she translates and publishes the article faster and better into Arabic. Best of all, our automatic translation system "learns" from her corrections, creating a virtuous cycle that can help translate content into 47 languages, or over 98% of the world's Internet population.








Besides Wikipedia, we've also integrated with Knol, and we support common document types including Word and HTML. For translation professionals, we provide advanced features such as terminology and translation memory management.





Arabic is a key and strategic language for Google. In 2007, we started a Google-wide initiative to increase availability of our products in multiple languages, including Arabic. To help kick the tires on Google Translator Toolkit for Arabic, we've spent the last few months working with top contributors from Wikipedia™ throughout the Middle East, professionals in Cairo, and volunteer teachers and students at Effat University, a premier, women's university in Jeddah, Saudi Arabia.




Effat volunteers translated over 100,000 words of Wikipedia articles into Arabic. These articles were among most widely searched articles throughout the Middle East, and they were either previously unavailable in Arabic or they were short relative to the English article. We are now reviewing and posting these top articles back to Wikipedia, in order help to make Wikipedia™ even more useful in Arabic. As Saudi Arabia's HRH Princess Lolowah Al-Faisal said, Effat worked with Google "to solve the problem of making a huge amount of online information available to Arabic speakers, all over the world."




For more information, check out our introductory video below. And if you're a professional translator or just a linguaphile, try Google Translator Toolkit for easier and faster translations into Arabic. Be sure and let us know what you think.










Google ta3reeb






هل حاولت البحث على شبكة الإنترنت عن [أخبار الرياضة] أو [الوطن العربي] لكنك لم تتمكن من إدخال تلك الكلمات لأنه ليس لديك لوحة مفاتيح عربية؟ هل أنت بطيء في الكتابة على لوحة المفاتيح العربية وتفضل استخدام عادة لوحة المفاتيح الإنجليزية؟ هل أردت يوما ما أن تكتب في أحد المنتديات العربية ولكن لم يكن متاحا لديك إلا لوحة المفاتيح الإنجليزية؟ إن كنت مسؤولاً عن موقع، هل تريد أن تجعل زوار موقعك يستطيعون البحث داخل الموقع أو كتابة التعليقات باللغة العربية حتى لو لم تكن لوحة المفاتيح العربية متاحة لديهم؟ إذا كان الأمر كذلك، يمكننا مساعدتك من خلال Google ta3reeb.




بدأت الفكرة عندما أراد عدد من المهندسين العرب في Google طريقة سهلة للبحث والدردشة باللغة العربية ولم يكن لديهم لوحة مفاتيح عربية. وتطورت الفكرة الى منتج قررنا إهداءه إلى المستخدمين العرب لإعطائهم المزيد من المرونة في الكتابة وتحسين استخدامهم للإنترنت.




يمكنك استخدام Google ta3reeb لكتابة رسالة بريد إلكتروني باللغة العربية لصديقك الذي لا يفهم الانجليزية جيداً، أو نشر تعليق على أحد المنتديات العربية، يمكنك بدء رسالتك بـ "... Azizi Mohammad, alsalaam alaykom" وسيمنحك Google ta3reeb ما يوازيها بالعربية: "عزيزي محمد، السلام عليكم ..."




في الأسبوع الماضي، كنت أدردش مع صديق لي في لندن يتعلم العربية، وأراد أن يكتب لي رسالة باللغة العربية لكنه لم يتمكن من ذلك لأن ليس لديه لوحة مفاتيح عربية. و من ثم فقد لفت إنتباه صديقي إلى Ta3reeb، فوجده مفيداً للغاية ولم يكن يعلم أنه يوجد منتج من هذا القبيل!




إن كنت صاحب موقع، يمكنك تقديم ta3reeb للمستخدمين العرب من خلال ta3reeb AJAX API. وعندئذ سوف يتمكن زوار موقعك الذين ليس لديهم لوحة مفاتيح عربية من التعليق على مباراة الأهلي الأخيرة، أو التعليق على هاتف خلوي جديد على المنتديات العربية.




إن Google ta3reeb متوفر حالياً في العديد من منتجات Google، إليك البعض منها (والمزيد آتٍ قريباً):




أداة ta3reeb iGoogle: إبحث في Google مباشرة حتى لو لم يكن لديك لوحة مفاتيح عربية.








محرر ta3reeb: أكتب نصوص طويلة باللغة العربية باستخدام الأحرف اللاتينية / الإنجليزية.








ta3reeb AJAX API: إبحث عن زر Google ta3reeb في المواقع المختلفة (المنتديات، المدونات، إلخ...) للكتابة بالعربية مباشرة باستخدام الأحرف اللاتينية / الإنجليزية. أما إذا كنت المسؤول عن إحدى تلك المواقع العربية حيث يمكن للمستخدمين الكتابه باللغة العربية، ندعوكم لتوفير خدمة ta3reeb للمستخدمين. و هنا بعض المواقع التي قررت توفير ta3reeb لمستخدميها:jeeran.com, ahly.com, muslimvideo.com وغيرهم.












ta3reeb Bookmarklet :استخدم ta3reeb في أي موقع من خلال إضافة ta3reeb Bookmarklet إلى "القائمة المفضلة" بمتصفحك. للحصول على مزيد من الإرشادات لإعداد الـ Bookmarklet على متصفح معين، يمكنك إلقاء نظرة على تعليمات Google ta3reeb bookmarklet. والآن، كلما قمت بزيارة الموقع وأردت الكتابة باللغة العربية، أنقر على الـ Bookmarklet التي تم إضافتها بالمتصفح. على سبيل المثال، دردش مع صديقك على Gmail، إبحث على YouTube أو استخدمها للكتابة لصديقك على Facebook باللغة العربية.








ta3reeb مع بحث Google المخصص (Google Custom Search): يمكن لأصحاب المواقع العربية الذين يستخدمون محرك البحث المخصص من Google دمج ta3reeb بسهولة والسماح للمستخدمين الذين ليس لديهم لوحة مفاتيح عربية الكتابة باللغة العربية.










إننا سعداء للغاية لتقديم هذه الخدمة إلى المستخدمين العرب الذين ليس لديهم لوحة مفاتيح عربية، ونتطلع لتقديم المزيد من المنتجات العربية التي من شأنها جعل المعلومات مفيدة وفي متناول الجميع.





Google ta3reeb






Have you ever wanted to search on the web for, say, [أخبار الرياضة] or [الوطن العربي] but were unable to enter the search phrase because you don't have an Arabic keyboard? Are you slow typing with an Arabic keyboard because you are mainly using an English one? Have you ever wanted to write a forum post in Arabic but all what you have is an English keyboard? Webmasters, have you ever wanted your website visitors to search or type a comment in Arabic even though they don't have an Arabic keyboard? If so, Google ta3reeb can help !




The idea started with few Arabic engineers at Google wanting an easy way to search and chat in Arabic but didn't have an Arabic keyboard. It evolved into a product that we decided to offer to our Arab users to give them more flexibility and enhance the user experience.




You can use ta3reeb to write an email in Arabic to your friend who doesn't understand English well or post a message to an Arabic forum, you can start writing your message with "Azizi Mohammad, alsalaam alaykom ..." and ta3reeb will give you the Arabic equivalent "... عزيزي محمد، السلام عليكم".




Last week I was chatting with a friend in London who is learning Arabic and wanted to send me a message in Arabic but said he doesn't have an Arabic keyboard. I sent him a link to ta3reeb and he found it very helpful and had no clue that something like that existed !




As a website owner, you can offer ta3reeb to your users by integrating the ta3reeb API. Now your website visitors, who don't have an Arabic keyboard, can post comments about the last Ahly match or post a message in Arabic on a forum about a new cool cell phone.




Google ta3reeb is currently available in several flavors and here are few (and many more to come):





ta3reeb iGoogle Gadget: search Google directly with your Arabic queries written phonetically in Latin.








ta3reeb Editor: write paragraphs or large amounts of Arabic text using English/Latin characters.










ta3reeb API: look for the Google ta3reeb button in other websites (forums, blogs, etc) to write Arabic directly using Latin characters; or, in case you are a webmaster for an Arabic website where users can input text in Arabic, we invite you to provide the ta3reeb service to your users. Several Arabic leading websites have integrated the ta3reeb API including jeeran.com, ahly.com, muslimvideo.com. Please visit our API page to get more details on how to integrate ta3reeb with your own website.













ta3reeb Bookmarklet: Use ta3reeb to type in Arabic on any website. For example, you can chat with your friends in Arabic on Gmail, share items with your friends on Facebook, Orkut. Just add ta3reeb Bookmarklet to your browser Favorites / Bookmarks, and whenever you visit a website, and want to type in Arabic, click on the Bookmarklet you just created.









ta3reeb Custom Search Engine Integration: Arabic website owners who are using Google Custom Search, can easily integrate ta3reeb and allow their users who don't have an Arabic keyboard to search their website in Arabic.













For more information about any of the above features please visit our help page.




We are very excited to offer this service to our Arabic users who don't have an Arabic keyboard and looking forward for more products for the Arabic community to make the information universally accessible and useful.





Pageviews Last 30 Days

Followers