العثور على كنزك الخفي: الوصول للعملاء من دول أخرى من خلال AdWords



(تم إرسالها لجهات متعددة على مدونة Google Small Business" Google" للشركات الصغيرة)


في عام 2000، أسس أنطوان عاصي موقع الويب للتصدير إلى الشرق الأوسط www.aldoukan.com ، حيث كان أحد أوائل المواقع للأنشطة التجارية الإلكترونية في الشرق الأوسط. كان يبلغ من العمر20 عامًا فقط واستغل الوقت لتطوير نشاطه التجاري أثناء حضوره دروسًا في علوم الحاسب في الجامعة. واحتاج أنطوان لوسيلة سهلة للإعلان عن موقعه الإلكتروني، لذا قرر تجربة
Google AdWords.


لم يخطر ببال أي من أصدقائه نجاح فكرته عندما صرح بأنه سيعمل على بيع المنتجات والبضائع التقليدية في الشرق الأوسط والإعلان عنها عبر الإنترنت. ومع ذلك، بحلول عام 2004، نما نشاطه التجاري بسرعة كبيرة مما دفعه للتفرغ لإدارة شؤون نشاطه التجاري طوال الوقت. ثم أنشأ بعد ذلك شركته الثانية، www.mosaicmarble.com، التي تبيع الفسيفساء في الوطن العربي والأسواق العالمية عبر الإنترنت
كان أنطوان يعتقد أنه هناك فجوة في سوق الفسيفساء وأراد مشاركة هذه الزخارف الفنية والتاريخية خارج البلاد، فعلم أنه هناك سوق لهذه الزخارف على المستوى الدولي، ولكنه لم يكن يعرف تمامًا كيف يمكنه استغلال هذه الفرصة. اعتمد أنطوان على استخدام AdWords لإدارة حملات إعلانية متعددة، كل حملة منها تستهدف تستهدف دول و لغات مختلفة، مما ساعده على الانفتاح على الأسواق الدولية.



وبواسطة AdWords، كان أنطوان يقيس المبيعات والنسبة المئوية لحركة الزيارات على موقعه الإلكتروني من كل بلد وحملة. واستثمر أمواله في البلاد التي تشهد حجمًا أعلى للمبيعات وقدرًا أكبر من العائدات على الاستثمار. وأينما يرى أنطوان حجمًا ثابتًا لمبيعات المنتجات، فإنه يعمل على ترجمة الموقع الإلكتروني للشركة إلى لغة البلد الذي شهد استضافة ناجحة لمنتجاته. ويمكنك أن تتوقع إلى أي مدى قد تساهم ترجمة الموقع إلى لغة البلد الذي شهد فيه أنطوان نجاحًا في تعزيز حجم المبيعات بشكل أكبر في هذا الموقع.
ويشير أنطوان إلى حملاته التي أدارها عن طريق AdWords ككنزه الخفي، مع إخبارنا قائلاً: "في الشهر الثاني الذي بدأت فيه في الإعلان من خلال Google، بدأت أشعر ببعض الارتباك نظرًا للحجم الكبير للطلبات والاستفسارات... اضطررت حينها إلى تعيين موظفين جدد ليعملوا بشكل أسبوعي."


وسرعان ما نما عدد العاملين في شركةMosaic Marble من موظفين وثمانية فنانين إلى أكثر من40 موظفًا و120 فنانًا. كما أصبح الموقع الإلكتروني للشركة متاحًا الآن بستة لغات: العربية والإنجليزية والفنلندية والألمانية والإيطالية والبرتغالية.


بالإضافة إلى مساعدة هذه الحملات الدولية لأنطوان على توسيع نشاط شركته، فقد ساعدته هو وزملاءه في مشاركة هذه الرموز الثقافية مع عدد أكبر من الأشخاص في شتى أنحاء العالم. فهناك الآن منازل جديدة ومساحات عامة مزينة بهذه الإبداعات اليونانية القديمة في أكثر من50 بلدًا في شتى أنحاء العالم. يصرح أنطوان قائلاً: "بفضلGoogle صار لدينا عملاء مثل رئيس جمهورية الكونغو، ووزير دبي للشؤون الداخلية وأميرة الأردن والأكاديمية الموسيقية الملكية في لندن."








Finding your hidden treasure: international campaigns with AdWords




(Cross-posted on the Google Small Business Blog)


In 2000, Antoine Assi founded Middle Eastern export website www.aldoukan.com—it was one of the first e-commerce business in the Middle East. He was just 20 years old and he made time to develop the business in between computer science classes at his university. He needed a way to advertise his website from the comfort of his own dorm room, so he decided to test out Google AdWords.


His friends didn’t believe him when Antoine said he was going to sell and advertise traditional Middle Eastern foods and goods online. However, by 2004, his business had grown so rapidly that he decided to take leave from school to run it full-time. He then started his second company, www.mosaicmarble.com, which sells handcut decorative tiles online internationally.


Antoine believed there was a gap in the mosaic market and he wanted to share these artistic and historic decorations abroad. He knew there was a market for these tiles internationally—he just didn’t quite know where the opportunity existed. To identify these international growth opportunities, Antoine built on his knowledge of AdWords: He ran several AdWords campaigns, each targeted at the location and language of the test country.


From there, Antoine measured sales and percentage of website traffic from each country and campaign. He ended campaigns for countries with low sales volume and invested in campaigns for countries with higher sales volume and greater return on investment. Where he saw steady product sales, Antoine even had the company website translated into the language of the successful host country. As you can imagine, translating the site to the language of a country in which he’d already seen success only further promoted sales in that location.


Antoine refers to his AdWords campaigns as his hidden treasure, telling us that “the second month we started advertising on Google, we started feeling overwhelmed by the orders and the inquiries... We had to hire new employees on a weekly basis.”


Mosaic Marble quickly grew from two employees and eight artists to more than 40 employees and 120 artists. And the company’s website is now available in seven languages: Arabic, English, Finnish, German, Italian, Portuguese and French.


In addition to helping him expand his business, these international campaigns helped Antoine and his colleagues share these cultural icons with a larger part of the world. There are now homes and public spaces adorned with these ancient Greek creations in more than 50 countries worldwide. “Due to Google,” says Antoine, “we have customers such as the President of Congo, the Dubai Minister of Internal Affairs, the Princess of Jordan, and the Royal Music Academy of London.”



مؤتمر Google للمطوّرين في الأردن ومصر



تجهد شركة Google في جعل الإنترنت مفيدًا للمستخدمين العرب وتصميم خدمات ومنتجات تناسب حاجاتهم ومتطلباتهم المحلية. ولا يغيب عنا أن النمو المتلاحق في نظام الإنترنت يقتضي تعاونًا وعملاً مشتركًا بيننا وبين أصحاب المشاريع التقنية والمطورين في منطقة الشرق الأوسط، يقينًا منا بدورهم الأساسي وتأثيرهم في مدى تطور الإنترنت في العالم والشرق الأوسط.


في هذا السياق وللمرة الأولى في مصر والأردن، يسرّنا استضافة مؤتمر Google مصر في القاهرة من الثامن إلى العاشر من ديسمبر (كانون الأول) وفي عمّان من الثاني عشر إلى الرابع عشر من كانون الأول (ديسمبر) – مؤتمر Google الأردن


يستمر المؤتمر ثلاثة أيام يُخصص كل يوم منها لفئة مختلفة من المشاركين، من طلاب وأساتذة علوم الكمبيوتر والمطوّرين المحترفين ومشرفي المواقع وأصحاب المشاريع والشركات الصغيرة وخبراء التسويق التقني. لمزيد من المعلومات عن المؤتمر ولاختيار اليوم الملائم لكم، يرجى الاطلاع على موقع المؤتمر (مؤتمر Google مصر ومؤتمر Google الأردن). وعلى الراغبين في المشاركة الحجز والتسجيل مسبقًا على الموقع، نظرًا لمحدودية الأماكن، وانتظار رد تأكيد التسجيل.


وتضم قائمة المتحدثين في المؤتمر مجموعة من أكفأ المهندسين ومديري المنتجات والمشاريع في Google وممثلين من الفريق الإداري يشاركون الحضور معارفهم وخبراتهم في تقنيات الويب والجوال المفتوح. ويتخلل المؤتمر جلسات عامة ومتخصصة يتسنى من خلالها للمشاركين مناقشة آرائهم وأفكارهم مع موظفي Google والتعرف على تقنياتها.


في الختام نأمل حضوركم ومشاركتكم في هذين الحدثين عسى أن تجدوا فيهما المتعة والفائدة.



للمتابعة عن طريق حسابك في Twitter:


#gegypt #gjordan @GoogleDevMENA







Our first ever Google Days in Egypt and Jordan




Google is dedicated to making the Internet relevant and useful to Arabic speakers, and to developing meaningful and local products for the Middle East. We fully realise that we cannot foster this growing Internet ecosystem alone, and we therefore believe that tech entrepreneurs and developers have the opportunity to transform the Web for the world and for the Middle East.


So for the first time ever in Egypt and Jordan, Google is very excited to host its Google Days, in Cairo between December 8th and 10th for G-Egypt, and Amman between December 12th and 14th for G-Jordan.


Each day of the 3-day conference will cater to a different audience, spanning computer science students and professors, professional developers, webmasters, entrepreneurs, small businesses and tech marketers. Take a look at our sites (G-Egypt and G-Jordan) to learn more about the G-day that might fit your appetite. You must pre-register on the websites as space is limited - you will then be fully registered as soon as we send you a confirmation.


Some of Google’s best and most engaging engineers, product managers, business managers and leadership will be speaking about Google’s open web and mobile technologies. Attendees will have the chance to interact with Googlers and explore Google’s technologies through a combination of tech talks and breakout sessions. We’re getting ready to make these events fun, insightful and interesting so we hope to see you there !



On Twitter : #gegypt #gjordan @GoogleDevMENA





Google for Agencies - طريقة مبتكرة جديدة لجذب مزيد من العملاء



قبل شهرين، تم طرح برنامج Google For Agencies في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث يعد هذا البرنامج بمثابة مبادرة مبتكرة تهدف إلى مساعدة الوكالات الصغيرة والمتوسطة في تدعيم معرفتها وخبرتها بشأن استخدام خدمة AdWords.


يستهدف هذا البرنامج وكالات مثل الوكالات الإعلانية الرقمية والفنية فضلا عن الوكالات الإعلانية التي تقدم الخدمات الكاملة، بالإضافة إلى مصممي مواقع الويب وشركات الاستضافة ومصممي مواقع الويب المستقلين الذين يريدون تحقيق مكاسب مالية إضافية من أعمالهم الفنية المبتكرة.


إذا كنت مهتمًا، فيمكنك التسجيل في برنامج Google for agencies "Google للوكالات" عن طريق ملء نموذج التسجيل عبر الإنترنت بالنقر هنا: www.google.ae/agencies



  • جلسات تدريبية مجانية وعبر الإنترنت حول المنتجات والأدوات المتعددة في Google AdWords

  • قسائم ( بقيمة تساوي 1000 دولار أمريكي) ومواد تسويقية يمكنك مشاركتها مع عملائك

  • خبراء في التواصل والدعم من Google لمساعدتك في الإجابة عن جميع استفساراتك عن طريق إرسال رسائل إلكترونية إلينا على : agenciesinmena@google.com


بعد استبدال 3 قسائم بالقيمة التي تعادلها، سنقدم لك إيصال GAP مجانيًا لكي يمثل رسوم خوض امتحانات GAP "محترفو الإعلانات في Google" حتى تصبح معتمدًا بشكل منفرد.

يسرنا انضمامك إلينا وتنمية أسواقنا في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بقدر أكبر!





Google for Agencies - A New Innovative approach to Acquire more clients




Two months ago, we announced the launch of Google For Agencies in MENA, an innovative initiative to assist small and medium agencies in enriching their AdWords knowledge and experience.


This program addresses agencies such as digital, creative, full service advertising agencies in addition to web designers , hosting companies and nevertheless, freelancer web designers who wishe to make additional money out of their own innovative creativity.


If you are interested , you can register with Google for agencies by filling our online registration form by clicking here: www.google.ae/agencies


By registering with Google for Agencies Program, your agency will be offered the following benefits:


  • Free training & Online sessions about Google AdWords various products and tools

  • Coupons (worth of 1000 USD) & Marketing Materials which you can share with your clients

  • Communication and Support specialists from Google to assist you in answering all your queries by emailing us at: agenciesinmena@google.com



As soon as you redeem 3 coupons , we will provide you with a FREE GAP voucher to sit for your GAP exams and become individually Certified.


It is exciting to have you with us and grow our online MENA markets further!



تطبيقات Google للأعمال



من أروع الأشياء بخصوص العمل لدى شركة Google خدمة تقديم طعام مجاني بدون أي قيد. والشيء الرائع أيضًا أننا نستخدم تطبيقات Google التي تستند إلى الويب للتعامل مع بريدنا الإلكتروني وتقاويمنا وتبادل المراسلات والتعاون مع بعضنا البعض. ربما تأمل في استخدام واجهة Gmail نفسها التي تفضلها لبريدك الإلكتروني في الشركة. إننا نفعل ما تتمناه هنا في شركتنا! فخدمة البريد الإلكتروني في شركتنا مماثلة لخدمة Gmail التي يستخدمها ويحبها الجميع، إلا أنها تحصل على ميزات وأمان ودعم على مستوى المؤسسة. ويحصل كل فرد في الشركة على سعة تخزينية للرسائل الإلكترونية تبلغ 25 غيغابايت! ولم يكن إنشاء وتعديل المستندات وجداول البيانات والعروض التقديمية أبدًا بمثل هذا القدر من التعاون والبساطة والمتعة!


فأنا يمكنني الدخول، بشكل فوري وآمن، إلى جهات اتصالي وتقويمي ورسائلي الإلكترونية من على هاتف Android وهاتف Blackberry ومن خلال أي نظام أساسي آخر للهواتف الذكية. إننا نستفيد من إمكانيات وقدرات الشبكة!


أعلم ما يدور في ذهنك الآن، فأنت تريد تضمين تطبيقات Google في مؤسستك. حسنًا، دعني أخبرك أن تطبيقات Google متاحة لعملاء المؤسسات في جميع
أنحاء العالم!



إن تطبيقات Google الإصدار المميز تحول الطريقة التي تستخدمها الشركات في تبادل المراسلات والتعاون. فقد أصبح ما يزيد عن 2 مليون مؤسسة في جميع أنحاء العالم، بما فيها مؤسسات كثيرة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تستخدم خدمات وتطبيقات Google. فالمؤسسات مثل Motorola، وJaguar Land Rover، وKLM تستفيد جميعها من تطبيقات Google. يمكنك الاطلاع على بعض قصص العملاء هنا.


الرجاء الانتقال إلى موقع الويب التالي للاطلاع على المزيد من المعلومات عن تطبيقات Google: موقع الويب لتطبيقات Google الإصدار المميز واطلع على فيديو YouTube حول استخدام تطبيقات وخدمات Google.


إذا كنت تريد معرفة كيف يمكن لمؤسستك الاستفادة من تطبيقات وخدمات Google، فأخبرنا بذلك. فلدينا فريق، من بينهم أنا، يتواجد في مدينة دبي للإنترنت، ويغطي منطقة الشرق الأوسط. نتطلع لمقابلتك.






Google Enterprise




One of the coolest things about working at Google is the free food - lots of it :). Another just as cool thing is the fact that we use the Google Web Based Apps for our email, calendaring, messaging and collaboration. Can you imagine using the same Gmail interface you love for your corporate email? We do! It's similar to the Gmail that everybody uses and loves with Enterprise level features, security and support. We each get 25GB of Storage Space for our emails! Creating and Editing Documents, Spreadsheets and Presentations has never been more collaborative, simple and fun! I can also access my contacts, calendar and emails from my Android phone, Blackberry and any other Smarthphone platform, instantly and securely. We utilize the power of the Cloud!


I know what you are thinking, I would love to have Google Apps within my organization. Well, unlike the free food, Google Apps is available to Enterprise Customers anywhere in the world!
Google Apps Premier Edition is transforming the way businesses message and collaborate. Over 2 Million Organizations Worldwide, including many in MENA, have already Gone Google. Organizations like Motorola, Jaguar Land Rover and KLM, are all benefiting from Google Apps. You can find some Customer Stories here.


Please visit the following website for more information re Google Apps: Google Apps Premier Edition Website and check out the Gone Google Youtube Video.


If you want to know how your organization can benefit from Going Google, do let us know. We have a team, including myself, based out of Dubai Internet City, covering MEA. Looking forward to meeting you :).



الصحّة تتحدث - مبادرة دعم المحتوى العربي الصحي على شبكة الإنترنت



"مبروك يا وائل فقد حصلنا على الموافقة وسيتم تنفيذ المشروع"


أخبرتني جينيفر هارون في إتصال هاتفي منذ شهور قليلة أن مشروع "الصحة تتحدث" قد حصل على دعم وموافقة مؤسسة Google.org وهي مؤسسة تابعة لشركة Google تعنى بالأعمال الخيرية التي يكون أغلبها غير تقليدي ويسهم في علاج المشكلات التي يواجهها العالم.


وقد كانت سر سعادتي في هذا الخبر هو أن هذا المشروع هو نموذج للمشاريع التي تم تصميمها بعناية ليستفيد منها الجميع وهو يعالج مشكلة تواجه مستخدمي العالم العربي وهي نقص المحتوى عالي الجودة في المجالات المتخصصة. فعلى الرغم من أن هناك ما يزيد على ٦٠ مليون مستخدم للإنترنت في العالم العربي و هو عدد يعادل تقريبا سكان المملكة المتحدة (بريطانيا ) أو فرنسا، إلا أن المحتوى العربي على الإنترنت لا يمكن مقارنته بهذه اللغات وذلك لأسباب عديدة سبق وتطرقنا إليها في العديد من المقالات والمقابلات الصحفية.


المشروع يهدف إلى الاستفادة من منتج Google Translators Toolkit في ترجمة قرابة الألف مقالة من المقالات الطبية والصحية المتوفرة على موقع Wikipedia بنسختها الإنجليزية إلى اللغة العربية والهندية والسواحيلية عن طريق فريق من المتطوعين المتخصصين أو الدارسين لمجال الطب. ولتشجيع المتطوعين على الترجمة فإن مؤسستنا الخيرية Google.org قررت التبرع بما قيمته ربع مليون جنيه مصري إلى مستشفى 57357 والتي تسهم في رعاية وعلاج مرضى سرطان الأطفال في مصر. حيث أن لكل صفحة يتم ترجمتها ومراجعتها ونشرها في Wikipedia تقوم Google بالتبرع بمبلغ يعادل أربعين جنيها مصريا لمستشفى السرطان وذلك في الفترة من بداية شهر سبتمبر وحتى نهاية شهر أكتوبر عام 2010.


إن توفر المعلومات الطبية على شبكة الإنترنت يسهم في زيادة الوعي الطبي خاصة ومع انتشار الشبكة ودخولها لنسبة كبيرة جدا من البيوت في العالم العربي، وقد أصبحت الإنترنت مصدرا هاما للمعلومات الصحية وقد ظهر هذا جليا أثناء انتشار مرض أنفلونزا H1N1 أو ما عرف وقتها بأنفلونزا الخنازير حيث كانت الإنترنت هي المصدر الأول للمعلومات عن المرض وأعراضه وكيفية الوقاية والعلاج منه لملايين المستخدمين في العالم العربي.


خلال الأيام القليلة الماضية بدأنا التواصل مع الجامعات والأطباء وسعدنا لرؤيتنا الحماس الكبير من الجميع، فهناك عشرات الأطباء وطلبة كليات الطب في العالم العربي قد قاموا بتعبئة استمارات التطوع بل وبدأ بعضهم بكل حماس في ترجمة المقالات بالرغم من أننا نعلن اليوم بدء المبادرة باللغة العربية مما يزيد من رغبتنا في الاستمرار ومواصلة الجهود الرامية لتطوير المحتوى العربي على شبكة الإنترنت.


إن موقع ويكيبديا من الخدمات التي تستحق دعم الجميع سواء كانوا مؤسسات أو أفراد حيث أن هذا الموقع يدخله ملايين المتحدثين بالعربية حول العالم للاستفادة من الثروة المعلوماتية الهائلة المتوفرة فيه والتي قامت بجهود ذاتية من مجموعة من الشباب الرائع في العالم العربي والذين بذلوا الجهد والوقت لتطوير المحتوى العربي على الإنترنت دون انتظار مقابل مادي أو حتى معنوي فهم بحق جنود مجهولين يستحقون منا كل الإشادة والتقدير.


نرجو أن تشاركوا معنا في المساهمة بإثراء المحتوى العربي على الإنترنت ونشر ثقافة التطوع والعمل على إثراء الشبكة العربية بالمحتوى علي الجودة فهي خطوة من الخطوات التي نحتاجها للنهوض بعالمنا العربي.






Health Speaks begins pilots in Arabic







عودة إلى المستقبل: عيد ميلاد الثاني لـ Google Chrome



بينما كنت أشاهد فيلم عودة إلى المستقبل الكلاسيكي 1985 الليلة الماضية، انتابتني الدهشة من كم الأشياء التي يمكن أن تتغير مع مرور الزمن. ولقد كانت الشخصية الرئيسية هي Marty McFly والذي يسافر 30 سنة إلى الوراء، فقط ليجد أن منزله لم يتم بناؤه بعد، حيث لم يتم تصنيع ألواح التزلج ولم يكن أحد قد سمع على الإطلاق بموسيقى الروك ‘آند رول.


وإذا ما راجعنا النظر اليوم إلى الذكرى السنوية الثانية لإصدار Chrome، فسيدهشنا مقدار ما تغير في مجرد وقت قصير. في آب (أغسطس) 2008 كانت جافا سكريبت سرعتها أقل 10 مرات، حيث لم يكن يتوفر HTML5 كميزة أساسية في المتصفحات الحديثة وقد كانت فكرة متصفح مزود بوضع حماية متعدد العمليات مجرد مشروع بحث.


عيد ميلاد سعيد ثان، Chrome! (رسم : Mike Lemanski)


منذ تشغيل Chrome التجريبي الأول لنظام التشغيل Windows، عرضنا إصداراتنا لنظامي التشغيل Mac وLinux المواكبان للسرعة, وواصلنا العمل لجعل المتصفح أكثر سرعة وبساطة وأمانًا في الأنظمة الثلاثة جميعها. وقدمنا أيضًا كمًا هائلاً من الميزات، والتي من بينها قابلية التخصيص بدرجة أكبر في صفحة "علامة تبويب جديدة" ومظاهر المتصفح والعرض جنبًا إلى جنب ومدير كلمة المرور وعناصر التحكم في الخصوصية التي تعمل بشكل أفضل وشكل مدمج من Adobe Flash Player والملء التلقائي والترجمة التلقائية و إمكانيات HTML5 ومزامنة العديد من الإعدادات مثل الإشارات والمظاهر والإضافات وتفضيلات المتصفح، وكل ذلك على سبيل المثال لا الحصر. وهناك الآن أكثر من 6000 من الإضافات في معرضنا لتحسين تجربتك مع التصفح.


نيابةً عن المستخدمين، نواصل تمديد ميزات الأمان التي تساعدك في تصفح الويب بشكل أكثر أمانًا. ويشتمل هذا على تقنية SafeBrowsing من Chrome - والتي تعمل كنظام تحذير في حال ما إذا كنت على وشك الانتقال إلى أحد المواقع المشتبه في احتوائها على تصيد أو برامج ضارة؛ وآلية التحديث التلقائي من Chrome - والتي تساعد على ضمان تحديث المتصفح دائمًا بآخر تحديثات الأمان ووضع "صندوق الحماية" للمتصفح - وهو طبقة حماية إضافية تمنع الشفرة الضارة على موقع الويب الذي يتم استغلاله من إصابة جهاز الكمبيوتر.


الاصدار القديم لـGoogle Chrome: أول نسخة تجريبية!

مظهر Google Chrome حاليا: الاصدار الجديد الذي أطلقناه مؤخرا


حاليًا، نحن في طريقنا لإصدار نسخة جديدة من Chrome تتسم بالثبات وزيادة السرعة والانسيابية. تزيد سرعة Chrome الآن بمقدار ثلاثة أضعاف عن سرعته بالنسبة إلى أداء جافا سكريبت قبل سنتين. وقد عملنا أيضًا على تبسيط "الواجهة الكرومية" لمتصفح Chrome. وكما ترى، فقد استخدمنا بالفعل واجهة مستخدم ذات مظاهر بسيطة وقسمناها بعض الشيء للتيسير على المستخدم. لقد دمجنا قائمتي Chrome في قائمة واحدة، وأعدنا النظر في موقع الأزرار ومسحنا معالجة عنوان URL والصندوق متعدد الاستخدامات، كما عدلنا نظام ألوان المتصفح من أجل إراحة العيون.


وإذا ما رجعنا إلى آلة الزمن التي اخترعها Doc Brown والتي تسمى DeLorean مع ضبط المؤشر للأمام ببضعة شهور، فسيكون لدينا المزيد من الميزات لمتصفح Chrome. وكما هو الحال دائمًا، نحن نعمل بجدية لجعل Chrome أكثر سرعة. حيث نعمل على تحقيق زيادة كبيرة في سرعة جافا سكريبت وإيجاد طرق لتحسين أداء الرسومات في المتصفح من خلال تسريع الأجهزة. ومن خلال
استخدام متجر ويب Google Chrome, نأمل في تيسير العثور على التطبيقات الرائعة على الويب واستخدامها. كما نعمل أيضًا على الارتقاء التدريجي في تقدم إصداراتنا بحيث يمكننا توفير ميزات وتحسينات جديدة لكل الأشخاص بشكل أسرع.


إذا كنت لم تجرب Chrome مؤخرًا، فنحن ندعوك اليوم لتنزيل نسختنا الجديدة التي تتسم بالثبات على google.com/chrome. وبالنسبة لهؤلاء الذين كانوا يستخدمون Chrome، فيسعدنا تقديمه لهم لسنة ثانية رائعة! نأمل أن يكون Chrome قد غير حياتك على الويب للأفضل، ونتطلع إلى السنة القادمة.


عش حياتك على الويب، في المتصفح. (رسم : Jack Hudson)







Back to the future: two years of Google Chrome




Watching the 1985 classic Back to the Future last night, I was struck by how much things can change with time. The main character Marty McFly travels 30 years back in time, only to find that his house hadn’t been built yet, skateboards hadn’t been invented and nobody had ever heard rock ‘n roll.


Looking back today on Chrome’s second anniversary, it’s amazing to see how much has changed in just a short time. In August 2008, JavaScript was 10 times slower, HTML5 support wasn’t yet an essential feature in modern browsers, and the idea of a sandboxed, multi-process browser was only a research project. All browsers have come a long way in the last two years and the web has become much more fun and useful.



Happy 2nd birthday, Google Chrome!
(Illustration: Mike Lemanski, click image to expand)



Since Chrome’s first beta launch for Windows, we’ve brought our Mac and Linux versions up to speed, and continued to make the browser faster, simpler, and safer across all three platforms. We’ve also introduced a boatload of features, including a more customizable New Tab page, browser themes, side-by-side view, password manager, better privacy controls, built-in Adobe Flash Player, Autofill, automatic translation, HTML5 capabilities and synchronization of various settings such as bookmarks, themes, extensions and browser preferences—just to name a few. Finally, there are now more than 6,000 extensions in our gallery to enhance your browsing experience.


Behind the scenes, we continue to extend the security features that help you browse the web more safely. This includes Chrome’s Safe Browsing technology—which serves as a warning system if you’re about to visit a site suspected of phishing or hosting malware; Chrome’s auto-update mechanism—which helps ensure that the browser is always up-to-date with the latest security updates; and the browser’s “sandbox”—an added layer of protection which prevents malicious code on an exploited website from infecting your computer.


The old Chrome: our very first beta!



Chrome now: Our brand new release today



Today, we’re releasing a new stable version of Chrome that is even faster and more streamlined. Chrome is now three times faster than it was two years ago on JavaScript performance. We’ve also been working on simplifying the “chrome” of Chrome. As you can see, we took the already minimalist user interface and stripped it down a bit more to make it easier to use. We combined Chrome’s two menus into one, revisited the location of the buttons, cleaned up the treatment of the URL and the Omnibox, and adjusted the color scheme of the browser to be easier on the eyes.


Sliding back into Doc Brown’s DeLorean and setting the dial ahead by a few months, we have more in store for Chrome. As always, we’re hard at work on making Chrome even faster, and working on ways to improve graphics performance in the browser through hardware acceleration. With the Chrome Web Store, we hope to make it much easier to find and use great applications on the web. We also ratcheted up the pace of our releases so that we can get new features and improvements to everyone more quickly.


If you haven’t tried Chrome recently, we invite you to download our new stable version today at google.com/chrome. For those of you who have been using Chrome, thanks for a great second year! We hope that Chrome has made your life on the web even better, and look forward to the next year.


Life on the web, in the browser.
(Illustration: Jack Hudson, click image to expand)




Pageviews Last 30 Days

Followers