خطوات تشكيل السيراميك )تتمة كتاب..(






يتبع...إن شاء الله

التجول في الخرائط مع Google MapsGL





أصبح التجول في الخريطة الآن أقرب للنظر في مرآة ثلاثية الأبعاد تعكس الواقع الفعلي بكل تفاصيله في متصفحك الذي يدعم خرائط Google MapsGL. تجمع Google MapsGL بين خرائط Google وتقنية WebGL (مكتبة رسومات تعتمد على الويب) وذلك للحصول على عرض أفضل للصور والرسومات على الخريطة وأقرب للواقع.






WebGL هي تقنية جديدة تمنح متصفحك عرض رسومات ثلاثية الأبعاد بأداء أسرع على الأجهزة ودون الحاجة إلى تثبيت برامج إضافية، وتعد تجربة الخرائط المزودة بتقنية WebGL أفضل بكثير من قبل، حيث يمكنك مشاهدة مباني ثلاثية الأبعاد والتنقل السلس بين الصور بالإضافة إلى إمكانية "الانتقال السريع" إلى ميزة "التجول الافتراضي" دون الحاجة إلى استخدام مكون إضافي.










اعتبارًا من اليوم، وإذا كنت تستخدم متصفحات تدعم هذه التقنية (مثل Chrome 14+ أو فيَرفُكس بيتا) ومزودة ببطاقات فيديو متوافقة، يمكنك تمكين الإصدار التجريبي المبكر. يرجى زيارة maps.google.com والضغط على "جرِّب الآن" أو زيارة maps.google.com/gl لمزيد من المعلومات.




لقد استخدمنا تقنية WebGL في تصميم تجارب Chrome مثل "3 Dreams of Black" و"All is Not Lost"، حيث تتم هذه التجارب على الويب مباشرةً باستخدام متصفح Chrome. سابقًا، لم تكن تتوفر مثل هذه الرسومات الثلاثية الأبعاد المعقدة إلا على تطبيقات الكمبيوتر التقليدية وكانت هذه التطبيقات تتطلب تثبيتًا يدويًا. لكن الآن مع تقنية WebGL، سنرى جيلاً جديدًا من الرسومات التي تعتمد على الويب مما يجعلنا نعيد التفكير في أحلامنا وتوقعاتنا لشكل الخريطة على الإنترنت.


يرجى الاطلاع على Chrome Experiments WebGL لمزيد من المعلومات عن التطبيقات التي تدعم تقنية WebGL وتمكين Google MapsGL لبدء استخدام الجيل القادم من الخرائط اليوم.




الناشر: براين ماك كليندون، نائب رئيس الشؤون الهندسية في خرائط Google وGoogle Earth

تطبيقات أندرويد المدفوعة بالمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة





وجة الترفيه الرقمية Google Play، التي يمكنك من خلالها ايجاد تطبيقاتك المفضلة على هاتفك أو جهازك اللوحي الذي يعمل بنظام أندرويد أصبحت أفضل لمستخدميها في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.  فاعتباراً من اليوم يمكنكم شراء التطبيقات مدفوعة القيمة من متجر Google Play الذي يتوفر فيه حالياً أكثر من 500,000 تطبيق مجاني ومدفوع القيمة. نتمنى لكم الاستمتاع بتلك التطبيقات مدفوعة القيمة!

كسر حواجز اللغة، ستة أعوام مضت





أصبحت المعارف المجمعة على مستوى العالم في متناول ما يزيد عن ملياري شخص بفضل انتشار الإنترنت. كما أصبح بإمكانك عن طريق إدخال طلب بحث صغير الدخول إلى صفحة إنترنت على خادم في بلد يبعد عنك آلاف الأميال أو قراءة ملاحظة من شخص ما يعيش في القطب الآخر من الكرة الأرضية. ولكن ماذا تفعل إذا كانت هذه الملاحظة باللغة الهندية أو الأفريكانية أو الأيسلندية وكانت اللغة الوحيدة التي تفهمها هي اللغة العربية، أو العكس؟

في عام 2001، طرحت شركة
Google خدمة تتيح ترجمة ثماني لغات من اللغة الإنجليزية وإليها. وقد استفادت هذه الخدمة من أحدث تقنية تجارية آنذاك وهي تقنية الترجمة الآلية والتي تعرف اختصارًا باسم MT، إلا أن جودة الترجمة لم تكن بالقدر الكافي، كما أنها لم تتحسن كثيرًا خلال السنوات القليلة الأولى. وفي عام 2003، قرر بعض مهندسي شركة Google رفع جودة الترجمة وتوفير مزيد من اللغات. وقد تزامن ذلك مع دخولي هذا المجال، فقد كنت أعمل باحثًا في وكالة مشاريع أبحاث الدفاع المتقدمة (DARPA)، وأتطلع إلى منهج جديد للترجمة الآلية، يتم استنباطه من البيانات، حيث كان هذا المجال ينبئ بجودة ترجمة أفضل كثيرًا. عندها تلقيت مكالمة هاتفية من فريق مهندسي Google السابق ذكرهم وأقنعوني (حيث كانت تساورني الشكوك!) بإمكانية تنفيذ هذا المنهج الذي يعتمد على البيانات على نطاق Google.



بعد ذلك التحقت بالعمل في شركة
Google، وبدأنا إعادة تجهيز نظام الترجمة لدينا بأدوات جديدة ليحقق مستوىً تنافسيًا في نتائج تقييم الترجمة الآلية الصادر عن المعهد الوطني للمعايير والتكنولوجيا، وهو بمثابة "مسابقة" بين الشركات والمؤسسات البحثية للحصول على ترجمة آلية ذات كفاءة أعلى. وقد ساعدنا على تحقيق نتائج رائعة ما تتمتع به شركة Google من بنية حاسوبية عملاقة وإمكانية استيعاب مجموعات هائلة من البيانات المتاحة على الإنترنت. وكانت هذه نقطة تحول رئيسية؛ حيث أكدت على مدى كفاءة منهج استنباط البيانات في تحسين نتائج الترجمة الآلية.

إلا أن النظام الذي كنا نستخدمه في ذلك الحين كان بطيئًا جدًا يصعب الاعتماد عليه كخدمة عملية؛ حيث كان يستغرق منا 40 ساعة ويستهلك 1000 جهاز لترجمة 1000 جملة. ولذلك ركزنا على السرعة وتمكنا بعد عام واحد من تقديم نظام يمكنه ترجمة الجملة في أقل من ثانية واحدة وبجودة أعلى. وفي مطلع عام 2006، طرحنا اللغات الأولى لدينا: الصينية وبعدها العربية.




وفي 28 نيسان (أبريل) 2006 أعلنا عن منهج الترجمة الآلية الإحصائية المستخدم لدينا، وخلال الأعوام الستة التالية لذلك، كان تركيزنا في الأساس ينصب على جودة الترجمة وتوفير الخدمة بلغات أكثر. والآن أصبح بإمكاننا الترجمة إلى 64 لغة مختلفة، من بينها عدد كبير من اللغات التي لا تتوفر بكثرة على الإنترنت، مثل البنغالية والباسكية والسواحيلية واليديشية... بل وحتى لغة الإسبرانتو.




وقد أصبح لدينا اليوم ما يزيد عن 200 مليون مستخدم نشط شهريًا على translate.google.com (بل وأكثر من ذلك في أماكن أخرى يمكنك من خلالها استخدام أداة "الترجمة"، مثل متصفح Chrome وتطبيقات الجوال وموقع YouTube، وغيرها). كما ثبت وجود اهتمام كبير بالدخول إلى خدمة "الترجمة من Google" أثناء التنقل (فما أصعب حواجز اللغة عند السفر)، ولذلك يتجاوز عدد الزيارات على الخدمة من خلال الجوال أربعة أضعاف العدد سنة تلو الأخرى. وتمتد خدمة الترجمة لتشمل مستخدمين من جميع أنحاء العالم؛ حيث بلغت نسبة الزيارات على الخدمة من خارج الولايات المتحدة أكثر من 92 في المائة.

وقد بلغ حجم الترجمة لدينا في أحد الأيام ما يعادل مليون كتاب. وهذا يعني أن النظام لدينا يمكنه خلال يوم واحد تقريبًا ترجمة جميع ما ينتجه محترفو الترجمة من البشر في العالم خلال عام كامل. ووفقًا لهذه التقديرات، فإن معظم ما يشهده العالم حاليًا من ترجمة يتم من خلال خدمة "الترجمة من
Google" (لقد أثبتنا عكس العبارة القائلة: "لا يمكننا التحدث بجميع لغات المجرة" وذلك بفضل "Babel fish" التي أشار إليها دوغلاس آدامز). ولا نحتاج لأن ننوه إلى أنه ليس هناك نظير للترجمة البشرية إذا كان الأمر متعلقًا بترجمات بالغة الأهمية تحتوي على فروق دقيقة في المعنى. وكما نعتقد أن الترجمة الآلية تشجع على زيادة نطاق المتحدثين بلغاتهم الأصلية مع زيادة التواصل على المستوى العالمي، فنحن نرى أيضًا أنه سيكون للخبراء والمحترفين في مجال الترجمة أهمية أكبر من أي وقت مضى.

ونحن نتطلع إلى مستقبل لا تعوقه أية حواجز في اللغة حيث يكون بإمكان الجميع استخدام المعلومات ومشاركتها بغض النظر عن اللغة المكتوبة بها أو مكان ظهورها. ونحن بالفعل نوفر ترجمة سريعة لصفحات الإنترنت أثناء التصفح في
Chrome كما نقدم ترجمة للنصوص المضمنة في صور الجوال بالإضافة إلى ترجمة التسميات التوضيحية لمقاطع الفيديو في YouTube والترجمة الصوتية للمحادثات على الهواتف الذكية. ونسعى دائمًا للتغلب على حواجز اللغات لحظة ظهورها ولا يسعنا الانتظار حتى نرى ما سوف تتمخض عنه الأعوام الستة القادمة.



الناشر: فرانز أوتش، باحث علمي جليل بفريق خدمة "الترجمة من Google"

رشمات ورود متنوعة





ملاحظة : يمكن تكبير هذه الرشمات حسب المساحة المراد صباغتها

 

طريقة سهلة جدا لتزيين قارورة زجاجية


السلام عليكم
ستجدون هنا طريقة سهلة جدا لتزيين قارورة زجاجية
بأدوات في المتناول


الطريقة :
أحضري الزجاجة الفارغة ثم قصى استيكر بشكل منحنى كما فى الصوره
مجموعة أعمال يدويه تجميعي
الصقيه على الزجاجه
مجموعة أعمال يدويه تجميعي
باستخدام الروله لونى الزجاجه بلون ابيض
مجموعة أعمال يدويه تجميعي
اتركيها تجف وانزعى الاستيكر
مجموعة أعمال يدويه تجميعي
وستكون بهذا الشكل ...
مجموعة أعمال يدويه تجميعي

اتمنى انها عجبتكم






كن سفيرا لـGoogle في جامعتك!










هل أنت متحمس للتكنولوجيا الجديدة؟ هل تحب منتجات Google؟ هل تريد إتاحة فُرص جديدة لجامعتك وزملائك؟ هل يرى أصدقاؤك أنك قائد بالفطرة؟ إذا كان الأمر كذلك، فإن برنامج Google Students Ambassador هو برنامج مثالي بالنسبة لك!



















سفراء Google أثناء التدريب - صيف ٢٠١١

















من خلال برنامج Students Ambassador ستكون أنت حلقة الوصل بين Google وجامعتك. وذلك حيث يعمل السفراء على تنظيم واستضافة العديد من الأحداث خلال العام الدراسي، فضلاً عن تقديم منتجات وميزات Google الجديدة للطلاب، والعمل كذلك كجهة اتصال لفرق Google داخل الجامعة.








الفرصة متوفرة حتى نهاية آيار (مايو) 2012 للتقدم بطلب لتكون سفير Google في جامعتك. ويمكنك العثور على مزيد من التفاصيل حول البرنامج ونموذج التسجيل هنا (النموذج باللغة الإنجليزية).









يتلقى السفراء المحددون تدريبًا مكثفًا وممتعًا حول كيفية العمل كسفراء فوق العادة، وكذلك التعرف على تقنيات Google وأحدث منتجاتها لبدء عام دراسي رائع للاستعداد للفت انتباه كل من بالجامعة.





نهى سالم، مدير العلاقات الجامعية، الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.




احلى الوردات كروشيه بالخطوات ...









اهم الغرز لتعلم فن التطريز بالشرائط

اهم الغرز لتعلم فن التطريز بالشرائط ...


هذا الكتاب فيه خطوات أهم الغرز التي تستعمل في التطريز بالشرائط














































 
 
 
وهذه هى الابر المستخدمه نلاحظ شكلها وفتحه الابره لتسهل دخول الشريط وهى حاده جدا ولا تترك اثرا والشلى الاهم ان الشريط ووجوده يخفى اثر الابره ولكن الاهم اننا لو اردنا العمل لاول مره لا نستعمل قماش الساتان لانه يكون صعب فى البدايه ..وهناك نوع من الاقمشه يسمى flex او قماش الجوخ يساعدنا لتعلم التطريز 

 


الإبر الخاصة يكون ثقب الإبرة واسع و الإبرة اللي عندها رأس منحن يقولوا لها الكوبرا لأن راسها يشبه راس أفعى الكوبرا ..


عودة إلى المغرب - g|maroc 2012











لقد انضممت في شهر أيار (مايو) الماضي إلى فريق التواصل بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وانتقلت سريعًا إلى مدينة الرباط لحضور أول حدث لي (بصفتي منظمًا) في المغرب... من الصعب أن أصدق أن عامًا قد مرّ، وأننا نجتمع هنا مرة أخرى ونستعد لإقامة حدث g|maroc.




انعقد أول مؤتمرات g|day لعام 2012 في جدة وقضينا وقتًا ممتعًا في التعلم من مجتمعات الأنشطة التجارية والتقنية النشطة والتفاعل معها – بل إن الفرصة سنحت لي لممارسة مهارات التحدث باللغة العربية على المنصة. ونحن نرجو أن يستمر المرح وتتجدد الطاقات في حدث g|maroc 2012 المقرر عقده بمدينة المحمدية في السابع والثامن من حزيران (يونيو)، وقد وقع اختيارنا على هذا المكان لنكون بين مدينتي الدار البيضاء والرباط لكننا نتطلع إلى حضور الكثيرين من جميع أنحاء المغرب.




وأنا أتطلع إلى الأمور القليلة التالية: التفاعل مع المشاركين، اختبار مهارات التحدث باللغتين الفرنسية والعربية (أرجو التوفيق في ذلك) ولا سيما الجلسات الجديدة والمحدَّثة. وتجدر الإشارة إلى أنه بناءً على تعليقات المشاركين التي وردت من الأحداث التي انعقدت في السابق، نحن نسعى إلى تغيير المحتوى والتنسيق هذه المرة لضمان تناول المواضيع المفيدة للمستخدمين ذوي المستوى المتقدم. هذا فضلاً عن حضور قادة أنشطة تجارية ومديري منتجات ومهندسين من Google للرد على أية أسئلة.




إن حدث g|maroc لا يدور حول المطورين والمستخدمين في المغرب فقط؛ إلا أننا نريد كذلك عرض المواهب التي نتمتع بها. فإذا كنت اخترعت أو أنشأت شيئًا مثيرًا للاهتمام باستخدام أحد منتجات أو تقنيات أو أدوات Google، فاحرص على إخبارنا بذلك أثناء التسجيل. ربما تسنح لك فرصة تقديمه في g|maroc، لذلك قدِّم وصفًا تفصيليًا له ووضح لنا ما تملكه من موهبة.




يتم فتح باب التسجيل اليوم، وهو مجانًا. لذا سجِّل الآن، وأخبر أصدقاءك بالحدث وأخبرنا كذلك بالأمور التي تريد أن تراها فيه... إن المشاركة في الحدث الذي سيُعقد في المغرب هو بداية رائعة لي، وأرجو أن يستمر ذلك على الدوام.




انضمت رانيا هادي إلى شركة Google منذ عام 2004 وهي تعمل الآن في إدارة التوعية والعلاقات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ويتركز دور رانيا في بناء العلاقات والترويج لتقنيات Google مع المطورين والمنتديات التقنية.









بواسطة رانيا هادي، مدير علاقات المطورين




انضمت رانيا هادي إلى شركة Google منذ عام 2004 وهي تعمل الآن في إدارة التوعية والعلاقات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ويتركز دور رانيا في بناء العلاقات والترويج لتقنيات Google مع المطورين والمنتديات التقنية.




صباغة القماش باستخدام أشكال هندسية من الورق مقوى


السلام عليكم

اليوم احضرت لكن فكرة بسيطة جدااااا للطباعة على القماش
وللهواة

وهى استخدام الخضروات الطازجة
أو ورق مقوى
الوان الرسم على القماش
فرشاة للرسم
مفرش قماش

وترسمى بيها اجمل المفارش واللوحات






تحددى الشكل على ورق سميك



تقومى بقصة



وتثبتيها على ورقة سميكة اكثر



تلونيها وتقومى بالطباعة

















علبة فلين مزينة بالسيديهات CD


السلام عليكم
إليكم فكرتين بسيطتين لإعادة استغلال السيديهات (CD ) الغير صالحة :


خودي سيدي  (CD) قطعيه قطع صغيرة ولصقيهم على كره من الفلين وزين بها غرفة اطفالك
السيديات-----فى اشكال جميله
او اصنع لوحه باستخدام جهتي السي دي لتكون لوحه جميله كهذه

السيديات-----فى اشكال جميله

السيديات-----فى اشكال جميله





Pageviews Last 30 Days

Followers